هذا هو سر صفقة إشراف الفرنسيين على ترميم القصبة

اقترح ترحيل سكان القصبة الى عمارات خارج العاصمة وبعدها مسح القصبة نهائيا واستغلال الارض لبناء مؤسسات وادارات لفائدة كافة الوطن وكفانا من الخرطي ..تراث وتقاليد وامازيغ وغير ذلك من التفاهات التي اكل عليها الدهر وشرب .... العربية لغتنا والاسلام ديننا ...رحم الله الشهداء الابرار ..تحيا الجزائر وانا

هذه كلها عرابين العهدة الخامسة حتى ترضى فافا عنهم.

عقدتكم اللغه الفرنسيه يا بني عربون...بعد 60سنه من الاستقلال كان من المفروض ان الجزاير لها اطارات لها الكفاءه لترميم القصبه ولكن وللاسف الاطارات الكفوؤه غادرت البلاد لاسباب يعلمها الجميع وما بقي الا الخرده يبنون عمارات مربعه الشكل تصلح لتربيه الارانب ونظرا لهدا العجز استوردنا الاجانب من صينيين واتراك عقدتكم مع الفرنسيين غير موضوعيه تماما لانكم تناقضون انفسكم تحلمون بالعيش في فرنسا وتشتمون فرنسا ما هدا اللغو فرنسا تعرفنا ونعرفها ولها تكنولوجيا كبيره في الترميم وهي اجدر بهدا المشروع والشعب الجزايري يحسن الفرنسيه والعربيه وهدا امرعادي لمادا تدخلون مشكل اللغه في الترميم الامازيغ متفتحون

أحفاد عميروش لن ينسو و كما قال الرئيس الراحل طي صفحة الماضي لا يعني نسيانه
أساند رأي الأخذ بلغة القوة الإنجليزية و لتذهب فافا إلى مزبلة التاريخ...
ما الواجب فعله، الإستثمار في أبنائنا و مسابقة الزمن لأن فافا و أذنابها الجبناء لا يزالون يؤمنون بالإمتداد الطبيعي للإنقضاض على موارد الوعاء الطبيعي للأجيال..و تستمر المسيرة و إن عادوا عدنا و هل يعيد التاريخ نفسه

ما سر مساندة الجزائر لفرنسا خلال هذه الإزمة التي تكاد أن تعصف باستقرارها
ما سر تمويل الجزائر لفرنسا واستنزاف خزينة الدولة في حين تدهور إحتياط الصرف و هبوط قياسي لأسعارالنفط...ريع البلاد و خبز العباد
ما سر تفضيل فرنسا في ظل تواجد مقاولين محليين و غيرهم أجدر و أنسب
هذا هو السؤل الذي وجب طرحه يا حضرة السادة

السر الحقيقي هو تسليم الجزائر مرة أخرى للفرنسيين المعقدين من الجزائر و خاصة القصبة ....حيث كان مدفع بابا مرزوق يقذف بهم من هناك في البحر لمكرهم و خيانتهم.......

هههه من أجل تعليم الفرنسية في المنطقة
و لماذا لا نقول الحقيقة و هي أن فرنسا توجهت لمستعمراتها و على رأسها الجزائر من أجل أخذ أموال شعبها و إعادة تعمير مدنها التي خربتها المظاهرات مؤخرا، أو ربما العكس أن عملاءها هم من حاولوا مساعدتها للخروج من المحنة التي هي فيها...

لعنة الله عليك يا فرنسا الحقيرة
ااااااااه كم اكرهك إلى أبد الآبدين
لغة الغجر ....فجر أوروبا...قاعدة كيتابعة لاسقة في شمال إفريقيا من أجل أن لا تموت لغتها و شعبها بالجوع
و اطلب من أحرار شمال إفريقيا أن يوقفون لها قلبها و يجهزون عليها بلغة العلم الإنجليزية...لان الفرنسي لا يتكلمها حتى لو ذبحته...و بإختصار لأنه متكبر و عنصري لدرجة لا تطاق
والله العظيم لما اسمع لغتهم اتقيء....اععععععق

راجع معلوماتك يا كاتب المقال
انا ساكن في هذا الاقليم وهي ليست جزيرة ولا تتكون من اربع ولايات بل سبعة من ضمنها باريس
صحافة اخر زمن

السر هو تقديم المبلغ الضخم 26 الف مليار كهدية لتدعيم ماكرون لتعويض ما تم تكسيره من طرف اصحاب السترات الصفراء ..ودلك تدعيما منه لبقلء ملك البلد حاكما للجزائر هدا هو السر ولا سر بعده...تتمسخروا بنا

السر الوحيد الذي فهمته انا. هو ان الحاج « زوخ» تبرع بكذا الف مليار دينار كتبريحة لخاوتنا الفرنسيين كتعويض للخسائر التي لحقت بفرنسا. نتيجة احجاجات السترات الصفراء.... يعني الحاج زوخ الله يطول في عمرو .. يساهم في اعادة اعمار فرنسا...

أزلام فرنسا فى الجزائر يستميتون فى التمكين للغة الفرنسية والمصالح الإقتصادية الفرنسية بأموال الجزائر ، ولاتهمهم مصالح الوطن ولالغة الوطن فى شئ، فهم جزائريو الجنسية والمصلحة الخاصة فرنسيو الهوى والإخلاص ، وفى المحصلة هم سبب خراب هذا البلد وتخلفه وإبقائه يعيش وضعية " الإحتقلال " رغم مرور 56 سنة من تحرير الجغرافية الجزائرية .

السر الوحيد هو نهب المال العام، و توزيعه على مدمري القصبة بالامس اقسم انه ليس هناك أي سر اخر.