-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

هذا ما قاله الإعلام الكاميروني عن قرار الفيفا الجديد

س.ح
  • 70472
  • 4
هذا ما قاله الإعلام الكاميروني عن قرار الفيفا الجديد

أثار قرار الاتحادية الدولية لكرة القدم الرافض لإعادة المواجهة بين الجزائر والكاميرون، ضجة واسعة لدى الإعلام الكاميروني تراوحت بين السخرية والتهكم، ووصلت حد التشفي.
في السياق نشرت صحيفة “CFOOT” الكاميرونية، تعليقا ساخرا على صفحتها في منصة فيسبوك، واصفة جماهير المنتخب الوطني “بالبكائين”، واستمرت بإستفزاز الجزائريين بدعوتهم لتشجيع المنتخب الكاميروني في نهائيات كأس العالم 2022.

أما موقع “أكتو فوت” فقد أكد أن إعادة المباراة كان وهما منذ البداية، ووصف قرار هيئة كرة القدم بأنه طرد للجزائر، قائلا :”من الواضح أن هيئة إدارة كرة القدم طردت الجزائر. ونتيجة لذلك، لن تعاد مباراة الجزائر والكاميرون”.
وفي سطور خلفها الكثير من التشفي أضاف الموقع: “على الجزائر أن يقلبوا الصفحة للتركيز على تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2023 في كوت ديفوار”.

في حين نعت موقع “كام فوت” طلب الجزائريين بإعادة المواجهة بالضوضاء، مشيرا إلى انه غير نزيه منذ البداية ، قائلا:”هكذا يفهم “كام فوت” أنه على الرغم من الضوضاء والتظاهرات المبكرة ، يرى الفيفا أن طلب الجزائر غير نزيه”.
وتجدر الإشارة أن الفاف التوجه إلى محكمة التحكيم الرياضي الدولية بملف آخر بشأن المباراة، حسب ما أفادت به تقارير إعلامية.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • خلاط

    إلى الذبابة المخنزية (ابراهيم) : الحق واضح كالشمس و إن تداعت عليه كل دول العالم. و لا ينكر فضائح التحكيم التي قام بها غاساما إلاّ جاحد أو حاقد.

  • جحا

    اتمنى من كل قلبي بوتين الروس شيكورهم ان يلغي كاس العالم باقوة النار وتدمير. الفيفا و الكاف متواطئة في الرشاوي والفساد الشعب الجزائري فحل ولن يركع لبني صهيون المجرمين

  • عمر

    صحافتهم احترافية بامتياز كبير، نعم علينا نحن الجماهير تشجيع الكامرون و المنتخبات الأفريقية الاربعة الأخرى في تمثيلهم للكرة الافريقية في كأس العالم ٢٠٢٢. و على الفاف و المنتخب الوطني، طاقم و لاعبين نسيان كأس العالم ٢٠٢٢ و التركيز على الاستعداد لكلا من كأس أفريقيا ٢٠٢٣ و كأس العالم ٢٠٢٦. ففي الخير ما هي إلا لعبة، فيها الرابح و فيها الخاسر. و متعة اللعبة في عدم مناقشة النتيجة مهما كانت.

  • ابراهيم

    بكل موضوعية...تعليقات محترمة ومنطقية اكثر بكثير من تعليقات الصحافة الجزائرية...