رجل أعمال تركي حاول تهريب 40 ألف أورو من الجزائر إلى أسطنبول

Cette emprise n'est qu'une goutte d'eau dans l'océan !
Il faut lutter davantage contre la corruption et le détournement de la devise, sinon le pays sera en faillite et se sont les citoyens qui vont payer les frais avec la hausse des prix, la baisse du pouvoir d'achat et l'augmentation du chômage....

ET SANS AUCUN SEUIL OU LIMITE DU MONTANT VERSE ........TOUT LE MONDE LE SAIT, LA BANQUE PERCOIT CES VERSEMENTS EN DEVISE ET DES SOMMES QUI DEPASSENT MEME LE MONTANT AUTORISE A FAIRE SORTIR AVEC SOIS MEME PENDANT LE VOYAGE ....A MON AVIS , CE PARADOXE MET EN DOUTE NOTRE SYSTEME DE TRANSFERT DES FONDS , AUTRE CHOSE IL FAUT AVISER ET INFORMER TOUS LES VOYAGEURS AVEC DES PANCARTES BIEN LISIBLES DES LOIS CONCERNANT LE MOUVEMENT DES DEVISES , PARCE QUE DANS D AUTRES PAYS , EST TOTALEMENT DIFFERENT.

C EST DU RACKET PURE ET SIMPLE ....CEUX QUI DIRIGENT CE GRAND CONTINENT DOIVENT COMPRENDRE UNE CHOSE ET FAIRE FONCTIONNER LEURS CERVELLES COMME CELLES DES DIRIGEANTS DES ETATS QUI SE RESPECTENT SOIT ILS OPTERONT A L AUTORISATION DES BUREAUX DE CHANGES QUI SERONT HABILITES A FAIRE DES TRANSFERTS SOIT QU ILS LAISSENT LES GENS TRANSFERER LEURS BIENS EN DEVISES AVEC JUSTIFICATIONS BANCAIRES DU MOMENT QU IL EST PERMIS D OUVRIR DES COMPTES PERSONNELS EN DEVISES AU NIVEAU DE TOUTES LES BANQUES

ما تكذبش على روحك يا اخي لا تضييق و لا هم يحزنون و الله كل شيئ مخطط له و ما تهديد الحكومة للمستوردين بسبب انخفاض سعر البترول الا اشارة منهم للمستوردين بضرورة القيام تصفقات تبييض الاموال بوتيرة اسرع و لحاق انفسهم قبل ان تجف البنوك و سيولتها المالية
التهديد كان منذ اشهر بالتضييق على مستوردي قش بختة و فناجل مريم على حد قول زعيم الفقاقير المفدى
لكن لا شيئ من. هذا حدث
حلل و ناقش

قلت عندما تتفحص هذا الشاحن تتفاجئ على انه بلاستيك و فقط و كأنها لعبة اطفال رديئة
صدقوني ان احدا من هؤلاء قام باستيراد قهوى و سكر لا يصلحان حتى للبيع في البقالة بقيمة فاقت 800000 دولار و ما خفي اعظم
راهي صاري العجب في مطاراتنا و الله و اللهراهي صاري المنكر لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
دعوا التركي في حاله فهو ان خان هذه البلاد فهو معذور لانها ليست بلده
البلاد راحت فيها يا جماعة الخير

بالله عليكم مالفرق بين من يقتني سلع فاسدة بمئات الاف الدولارات يقوم صاحبها برميها بعد اخراجها من المطار و هؤلاء مهربي العملة
و الله و تالله ان هناك من يقوم باستيراد قطع غيار الحاسوب قديمة و مستعملة و يقدمها في تصرحايته الجمركية على انها جديدة ومن احدث طراز ك (la ram ( memoire vive بحيث انها لا تتعدى سعتها 250 ميغا بايت بالاضافة انها مستعملة و لا تصلح بالمرة و يصرح على انها جديدة و من فئة 8 جيغا بايت
و هناك حتى من يستورد شاحن اللابتوب بحيث عندما ترى هذا الشاحن لا يساورك شك
يتبع......

لا حول ولا قوة الا بالله لجماعة اتخرج والزوالي التاع الكابة ايروح فيها ياو عسو بعضاكم الي يخرج بالشكاير تعاونوه لخاطر معاه التيبة بصح القليل مسكين ما يقدرش لخاطر بقرة الحلوب ما فهاش لحليب او فاقو خليو الناس تخدم على ارواحة بركاكم من الخرطي روحو حاسبو اصحاب الملايير حاسبو انفسكم قبل ان تحاسبو وازنو اعمالكم قبل ان توزن عليكم خربتو لبلاد ما ابقى فيها والو

هذا المبلغ 40.000 € ثمن عملية جراحية بسيطة في الخارج . المندبة كبيرة والميت فاءر . هذه امواله الخاصة لم يعطيها له البنك الجزائري . وخصوصا هذا رجل اعمال ويدفع الضرائب لخزينة الدولة . احكوا على لياءخد العملة من بنك الدولة والشعب ولم يدفع الضرائب قط ويروح للخارج يتمتع هناك بمال الحرام . ........الظلم ظلمات يوم القيامة .

المشارقة هرولوا نحو الجزائر عندما سمعوا بالنهب . و الله لو كانوا يفدون لأفادوا أوطانهم .

خليتو الفيل و رحتو الى ارنب ياو شكاير راهم يخرجو على تونس بصح واحد ماشاف ال الملايين راهي تخرج واش من 40 الف اورو قطرة ماء في بحر مع احتراماتي الى الرجال المخلصين

هربا من التضييقات التي فرضتها الحكومة خلال الفترة الماضية على بارونات الحاويات
ههههههها والله ياأيها الصحفي كاتب المقال غير راك نية خالصة بارونات الحوايات إنهم االشخصيات أبناء الوزراء شكون ينجملهم من غير ضربة من عند الله

وفرضت مصالح الجمارك رقابة واسعة على رجال المال والأعمال المتجهين نحو الخارج سواء الجزائريين أو الأجانب في خطوة واضحة لتشديد الخناق على عمليات تهريب الأموال التي تقف وراء قرار إزالة سوق "السكوار" ؟؟؟؟ والمسؤليين ياجمارك أنسيتوهم ليعلم الجميع أنهم يأتون إلى باريس لقضاء عطلة الأسبوع بي الألأف المؤلفة وإلا هاذوك جابوهم من بنك ماما الجزائر حاسبو أنفسكم قبل٠٠٠٠٠

توضيح للقارئ مايوجد فى الصورة يقدر بي ملايين الأورو هذا الخبر يتكلم عن أربعين ألف من أوراق الخمسة مئة أورو يعني ثمانون ورقة من صفة الخمسة مئة وتستطيع أن تضعها فى جيبك وكأنها مسروف جيب يعنى أنْحبْ نقول المندبة كبيرا والميت فأر هناك من مسؤليينا في الحكومة من يضعها فى الجيب ويذهب لقضاء نهاية أسبوع فى باريس ولا تكفيه صدقونى
غلبنا من الخرطي كرهت حياتي