-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الإعدام لشيخ قتل ابن عمه، حجز 1 كلغ من الكوكايين

أخبار الجزائر ليوم الثلاثاء 07 نوفمبر 2023

الشروق
  • 657
  • 0
أخبار الجزائر ليوم الثلاثاء 07 نوفمبر 2023
أرشيف

بسبب خلاف حول العقار
الإعدام لشيخ قتل ابن عمه ببسكرة
ع. ل
سلطت الاثنين، محكمة الجنايات بمجلس قضاء بسكرة، عقوبة الإعدام في حق شيخ قارب السبعين سنة من العمر، بعد متابعته بجناية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد في حق ابن عمه. حيثيات القضية، بحسب ما دار في جلسة المحاكمة، تعود إلى منتصف شهر أكتوبر من السنة الماضية 2022، إثر تلقي مصالح الدرك الوطني ببلدية شتمة التابعة لولاية بسكرة، بلاغا من مواطن، حول سماعه لصراخ شديد صادر من منزل مهجور، مجاور لمسكنه بعد دخول شخصين للمكان، حيث يعتقد أنهما دخلا في عراك شديد.
إثرها تنقل عناصر الدرك الوطني إلى المكان، وخلال المعاينة الأولية وجدوا شيخا عمره 69 سنة عليه بقع من الدم، مما آثار الشكوك حوله، ليتم استفساره بالموازاة مع معاينة المنزل المهجور بدقة، أين اشتبه المحققون في وجود حفرة مغطاة حديثا بحجارة وأتربة ومتاريس، ليتضح وجود جثة كهل في الخمسين من العمر، مدفونة بداخلها، وعلى الفور تم التنسيق مع النيابة التي أمرت بفتح تحقيق في القضية ليتم إخراج جثة، اتضح بأنها مبتورة القدمين، لشخص في الخمسينات من العمر، تبيّن أنه ابن عم المتهم الموقوف بمسرح الجريمة، وبتحويل الأخير للتحقيق اعترف بالجرم مصرحا بوجود شخصين آخرين شاركاه في إزهاق روح الضحية، وقطع رجليه قبل دفنه، وخلال التحقيق القضائي مع المتهم الرئيسي جدد الاعتراف بفعلته لكنه تراجع عن أقواله خلال مثوله أمام المحاكمة مفندا تصريحاته السابقة ومعترفا بأنه كان على خلاف مع ابن عمه، بسبب عقار وإرث زعم بأن الضحية أخذه منه وهو ما أثار الخلاف بينهما، ليلتمس ممثل النيابة تسليط عقوبة الإعدام ضده قبل النطق بالحكم المذكور، بعد سماع أطراف القضية والمحامين والمداولات.

حجز 1 كلغ من الكوكايين في موكب سيارات تمويهي بباتنة
طاهر. ح
حجزت مصالح شرطة مكافحة الاتجار في المخدرات لأمن ولاية باتنة حصة من المخدرات الصلبة، تورط في حيازتها وترويجها مجموعة من الأفراد بين شباب وكهول.
وبناء على رصد وتتبع لمعلومات إخبارية قامت المصالح المكلفة، بنصب كمين محكم لمشتبه فيهم كانوا على أهبة القيام بصفقة تبادلية لمخدر الكوكايين، فتمت الإطاحة بهم متلبسين بالجرم المنسوب إليهم، بحيازة المادة الممنوعة وعتاد قياس. وأسفرت العملية عن توقيف ستة شبان مسبوقين قضائيا، تتراوح أعمارهم ما بين 32 و55 سنة، وحجز 1.15 كلغ من مادة الكوكايين، وميزان إلكتروني صغير الحجم.
عملية التوقيف جرت لحظة توقف أفراد المجموعة التي كانت تستعمل ثلاث سيارات مختلفة في موكب يسير على نفس السرعة وفي نفس الاتجاه، واحدة منها لفتح الطريق وتأمين سريان الصفقة وتمويه مصالح الأمن، فتمت مصادرة المركبات الثلاث المشاركة في العملية، فيما حررت محاضر جزائية للموقوفين الذين شُرع في التحقيق معهم عن مصادر جلب الكوكايين، وطرق تصريفه في السوق المحلية، والشبكات المتعاونة معهم سواء في المناطق المجاورة، حيث تم حجز كلغ من الكوكايين في ولاية بسكرة أو الحدودية أو في بلدان أخرى باعتبار أن تجارة الكوكايين تعد من الجرائم المنظمة التي تجلب أموالا طائلة، تحسب بالملايير، وتستعمل عائداتها في تمويل الأنشطة المشبوهة وفي العصابات الإجرامية في الأحياء والمدن. وتبيع العصابات المختصة في الترويج الغرام الواحد بسعر يتراوح بين 12.000 و15.000 دج بحسب النوعية، ما يرفع قيمة السلعة المحجوزة لرقم يفوق المليار سنتيم.

وفاة شاب بطلق ناري في خنشلة
طـ. م
استقبلت، صباح الثلاثاء، مصلحة الاستعجالات الطبية، بالمستشفى المحلي، بخنشلة، شابا في العقد الثاني من العمر، يقطن بحي عمارات فرنغال، في وضع صحي جد متدهور، مصاب بطلقة نارية، على مستوى الصدر، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، متأثرا بالإصابة، لتفتح مصالح الشرطة تحقيقا في ظروف الوفاة، من خلال الاستماع إلى الشهود، وأهل الضحية، في الوقت الذي تم عرض جثة الشاب، على الطبيب الشرعي، بغية تحديد الأسباب التي تقف وراء القضية، وفي غياب بيان لمصالح الأمن ودهشة من عائلة الضحية عن المتسبب في قتل ابنها، فإن “الشروق” علمت بأن الحي لم يشهد أي فرح يمكن أن تكون طلقات البارود سببا في قتل الشاب.

وفاة مديرة مدرسة بعد تعرضها لحادث دهس بباتنة
ط. ح
لقيت، الاثنين، مديرة مدرسة حتفها، إثر تعرضهما لحادثة دهس من سيارة بالطريق الوطني رقم 75، ما حتم تدخل مصالح الحماية المدنية، التي نقلت جثتها لمشرحة حفظ الجثث بعيادة مدينة سريانة.
وكانت الضحية، البالغة من العمر 44 سنة، أصيبت خلال عبورها الطريق قرب ذراع لقبور، بالطريق الوطني الرابط بين ولايتي سطيف وباتنة، فلفظت أنفاسها في عين المكان، وأثار رحيلها حالة حزن شديد لدى الأسرة التربوية في ولاية باتنة، والتلاميذ والأساتذة الذين يشتغلون معها والذين أجمعوا على طيبتها واحترافها ونزاهتها في عملها.

حجز مخدرات وأسلحة بيضاء بالقرارم في ميلة
نسيم. ع
تمكّنت مصالح أمن دائرة القرارم قوقة نهاية الشهر المنصرم، من توقيف 10 أشخاص، تتراوح أعمارهم بين 18 و43 سنة، لتورطهم في قضايا إجرامية مختلفة، تمثلت في حيازة المخدرات والمؤثرات العقلية بطريقة غير مشروعة لغرض البيع، حمل أسلحة بيضاء محظورة من الصنف السادس دون مبرر شرعي، حيازة واستهلاك أدوية بدون وصفة طبية مع حيازة أسلحة بيضاء دون مبرر شرعي، الاعتداء على الأصول وسرقة الكوابل الهاتفية.
وأسفرت العملية عن حجز كمية من المخدرات قدّرت بـ29 غرام، كمية من المؤثرات العقلية مختلفة الأنواع، 06 أسلحة بيضاء محظورة، 03 سكاكين مختلفة الأحجام، قاطع ورق، 02 شفرات، مع استرجاع 765 متر من الألياف البصرية.
وتأتي هذه عملية في إطار مواصلة الجهود الميدانية المبذولة من قبل مصالح أمن ولاية ميلة في مجال محاربة الجريمة بشتى أنواعها، بهدف بسط الأمن والطمأنينة في المجتمع، من خلال تضييق الخناق على معتادي الإجرام ووضع حد لنشاطاتهم الإجرامية. المشتبه فيهم اتخذت ضدهم كافة الإجراءات القانونية بالتنسيق مع النيابة المختصة.

أزيد من 1000 سائح أجنبي نزلوا بالمنطقة منذ مطلع السنة
فرنسيون منبهرون بالمناظر الطبيعية والمعالم الأثرية في تبسة
ب. دريد
أبدى أعضاء الوفد السياحي الفرنسي، الذين نزلوا بولاية تبسة، لزيارة العديد من المواقع الأثرية والسياحية بهذه الولاية الواقعة على الحدود الشرقية للجزائر مع تونس، إعجابهم الكبير بطبيعة الآثار التاريخية التي تتمتع بها ولاية تبسة، والتي تحولت خلال هذا العام إلى قبلة للسياح من مختلف الجنسيات والذين بلغ عددهم إلى غاية نهار الأحد ، أزيد من 1000 سائح، أغلبهم من الدول الأوروبية وهو رقم مهم في ولاية حدودية.
وكان آخر وفد فرنسي مكونا من سبعة أشخاص نزلوا بمدينة تبسة، وذلك بتأطير من مصالح مديرية السياحة بالولاية، وبمرافقة من إحدى الوكالات السياحية التي تروّج للمواقع الاثرية بمختلف ولايات الوطن، وتسعى من خلال ذلك إلى التعريف بأهم المدن الأثرية الجزائرية ومنها مدينة تبسة، وذلك في إطار التجسيد الميداني لرؤية الحكومة الرامية إلى تعزيز مكانة الجزائر كوجهة سياحية تتمتع بمختلف الإمكانات والمقومات السياحية المتنوعة، وهو ما يتطابق مع اختيار ولاية تبسة كمنطقة جذب ثقافي، تراثي وحضاري.
وقد كان السور البيزنطي، ثم باب كركلا، بمدينة تبسة مقصدا للوفد الفرنسي، الذي بقي مندهشا للمعلم الذي ذكّرهم بشبيهه في إيطاليا، على غرار متحف “منارف”، الذي يحكي قصص الغابرين من حضارة الوندال، ثم البزنطيين، والرومان، إلى غاية الفتح الإسلامي، وازداد إعجاب وتعلق أعضاء الوفد بالمنطقة بعدما شاهدوا منطقة لبازليك أين تتواجد النقوش والكهوف والرسومات، والتي تروي أساطير الأولين قبل نحو 20 قرنا من الزمن، حيث كان الفن، والمسرح، والحمامات المعدنية، ووسائل الزراعة، والري التي تروي أحاديث مختلف الحضارات، والموروث الحضاري للمنطقة الحبلى بالآثار المصنفة، وغير المصنفة، والمنتشرة من أقصى الجنوب بفركان ونقرين، إلى أقصى الشمال بقسطل في عين الزرقاء إلى أقصى الشرق بلحويجبات وإلى أقصى الجنوب الغربي بمنطقة ثليحان، حيث ألف حكاية وحكاية، وهي المشاهد التي تعلق بها الفرنسي جون إيريك الذي أكد لـ”الشروق اليومي”، بأنه يعيش أسعد لحظات حياته بزيارته لهذه المنطقة، والتي قال بأنها منقطعة النظير من حيث المناظر الطبيعية والمواقع الأثرية التي تزخر بها، والتي لا يوجد مثلها حتى في أوروبا، متمنيا تكرار هذه الزيارة والكتابة عنها في مذكراته لما تحمله من موروث ثقافي وحضاري.
وتحولت ولاية تبسة، على غرار بعض ولايات الشرق الجزائري في الأشهر الأخيرة مثل قسنطينة وباتنة، إلى قبلة حقيقية للسياح الأجانب، بعدما شهدت، منذ مطلع السنة الجارية، أكثر من 1000 سائح من عدة دول ومن القارات الخمس مجمعين، مما يوحي بأن هذا العدد مرشّح لأن يتضاعف في قادم الأيام والسنوات، بعد أن ينقل كل زائر للمنطقة إلى أهله ومقربيه ما شاهده وتمتّع به، وما وجده من حسن استقبال وضيافة في المستوى من طرف السلطات المحلية وأهالي المنطقة، وهو ما ركّز عليه أغلب الذين تحدثت إليهم “الشروق” من فرنسيين.

شارك في عمليات استهدفت مدنيين وقوات الأمن
“جنايات بومرداس” تدين أمير سرية إرهابية بالمؤبد
سعيدة. م
أصدرت محكمة الجنايات بمجلس قضاء بومرداس عقوبة السجن المؤبد ضد إرهابي، شهير بلقب “سراقة” يبلغ من العمر 33 سنة، وتقلد منصب “أمير” سرية بمنطقة إعكوران التابعة لتيزي وزو، عن تهم الانخراط في جماعة إرهابية مسلحة تنشط داخل الوطن، وإنشاء جماعة إرهابية تعمل على زرع الرعب و اللّا أمن. وصدر الحكم بعد ثبوت تورط المتهم، واعترافه بما نسب إليه عقب توقيفه في قريته أولاد عيسى شرق ولاية بومرداس، وهو حامل سلاحا ناريا من نوع كلاشنكوف.
ولم ينكر المدان خلال مراحل التحقيق ما نسب إليه، وأفاد أنه التحق بالجماعات الإرهابية المسلحة، لما تقربت منه بعض العناصر الإرهابية من أبناء قريته، وعرضوا عليه فكرة الالتحاق بصفوفهم، وبحكم صغر سنه اغتر بهم، وجند في صفوف كتيبة الأنصار التابعة للجماعة السلفية للدعوة والقتال. ومارس النشاط الإرهابي في بومرداس، خاصة بمسقط رأسه أولاد عيسى، على مدار 4 سنوات.
ثم انتقل لمنطقة إعكوران بتيزي وزو، ليستمر في النشاط هنالك لسنوات أخرى إلى غاية سنة 2015، أين تولى إمارة سرية امتد نشاطها لخارج الوطن، إذ ارتبطت بتنظيمات إرهابية في دول من المشرق العربي. وجرى توقيف المتهم من طرف مصالح الأمن، التي كانت دائمة الترصد لتحركاته، واعترف بارتكابه أعمالا إرهابية، أوقعت عديد الضحايا من المدنيين وأفراد قوات الأمن والجيش.

حاول ترويح قنطار من السموم
10 سنوات سجنا لمقاول متورط في المتاجرة بالمخدرات
خ. غ
قضت محكمة الجنايات الابتدائية بمجلس قضاء وهران الثلاثاء، بتسليط عقوبة 10 سنوات سجنا في حق مقاول ستيني من ولاية الجزائر، عن تورطه في جنحة الحيازة والوضع للبيع مخدرات بوزن يتجاوز القنطار، فيما تمت تبرئته من جناية استيرادها من دولة أجنبية، وهذا بعد قبول طلب المعارضة الذي تقدم به بخصوص الحكم الغيابي الصادر في حقه في وقت سابق، والذي أدين بموجبه بالسجن المؤبد.
وكانت المصالح المختصة، التي استعانت بعنصر متسرب من مصالح الأمن للناحية العسكرية الثانية، قد حجزت كمية معتبرة من المخدرات، تم جلبها من مدينة مغنية الحدودية، وتسليمها لشخص يدعى (ل. ي)، كان ينتظر وصولها على متن سيارة من نوع فولكسفاغن – تيغوان ببلدية درارية التابعة لولاية الجزائر، ويتعلق الأمر بشحنة يزيد وزنها عن 118 كيلوغرام من الكيف المعالج.
وعند التحقيق مع المتهم سالف الذكر بشأن مصدرها، أنكر في البداية معرفته بحقيقة ما كان ينقل، حيث قال أن البضاعة كان يفترض تسلمها من طرف المتهم في قضية الحال، المدعو (م. م)، وبأن هذا الأخير كان قد كلفه بالقيام بذلك بدلا عنه، معتقدا – حسب زعمه – أنها كانت مجرد منتجات لمواد التجميل التي ينشط من وكّله بالمهمة في المتاجرة فيها، قبل ان يتراجع في مرحلة ثانية عن أقواله في الشق المتعلق بطبيعة تلك الشحنة، ويعترف بعلمه بأنها كانت مخدرات، موضحا أنها تعود لذات الشخص المدعو (م. م)، وهو جاره، الذي قال أنه كان معتادا على التعامل معه في مجال المتاجرة في المخدرات، مشيرا إلى أنه في العملية الأخيرة طلب منه تسلمها نيابة عنه بالمكان المحدد الذي ضبط متلبسا بنقلها وحيازتها، ليتم على ذلك الأساس توقيفه وإحالته على محكمة الجنايات لمتابعته عن تهم الاستيراد، النقل، الحيازة والوضع للبيع مخدرات بطريقة غير شرعية ضمن جماعة إجرامية منظمة.
وحسب ما دار أثناء المحاكمة، فإن مصالح الأمن للناحية العسكرية الثانية، وبناء على المعلومات التي وردت إليها عن وجود شبكة إجرامية بصدد التحضير لعملية نقل مخدرات تم تهريبها من المغرب عبر الحدود مع مدينة مغنية بتلمسان في اتجاه الجزائر العاصمة، حيث أخذت تراقب مسار تلك البضاعة للكشف عن صاحبها الذي يستعد لاستلامها، وأقحمت لأجل ذلك عونا متسربا، تمكن من الحصول على رقم هاتف المعني، وتوصيلها إليه، وعندها تم توقيفه والتعرف على هوية مستخدمه، الذي قال عنه بأنه كان يقيم في دولة المغرب، التي كان له فيها معارف، ثم تم ترحيله منها في سنة 1993.
أمام هيئة المحكمة، أنكر المتهم في قضية الحال المدعو (م. م) علاقته بتلك المخدرات، مصرحا أن المدعو (ل. ي)، الذي اعترف عليه كان بالفعل جاره بحي بلكور، قبل أن ينتقل في سنة 2003 إلى منطقة برج الكيفان، مشيرا إلى أن علاقته به انقطعت حتى قبل ذلك، بسبب خلاف حصل بينهما، عندما تم القبض عليه في قضية قديمة تتعلق بالمخدرات، واعتقد وقتها أنه هو من تجنى عليه فيها، معتبرا تلك الحادثة جعلته ينتقم منه، من خلال توريطه في قضية الحال، حيث نفى تماما أنه أقام في المغرب أو رُحّل منه، أو سبق له العمل في بيع مواد التجميل، مشيرا إلى أنه كان ينشط بالفعل خلال الثمانينات في المتاجرة في المخدرات، لكنه توقف عن تلك الممارسات منذ سنة 1989، ليتحول للعمل في مجال المقاولاتية في قطاع الأشغال العمومية، بما برر به مصدر ممتلكاته من السيارات والعقارات – على حد قوله دائما – في المقابل، اعتبر ممثل الحق العام التهم ثابتة في حق المتهم، ليلتمس إدانته ومعاقبته بالسجن المؤبد.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!