-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
وفاة سيدة من باتنة بالبقاع المقدسة، وفاة شاب وطفل في حادثين بسطيف

أخبار الجزائر ليوم الأحد 02 جويلية 2023

الشروق
  • 519
  • 0
أخبار الجزائر ليوم الأحد 02 جويلية 2023
أرشيف

وفاة سيدة من باتنة بالبقاع المقدسة
طاهر. ح
توفيت السبت سيدة تدعى ب.خ في عقدها السابع، خلال تأديتها لمناسك الحج بالبقاع المقدسة، حسب ما علم من عائلتها المقيمة بحي بوعقال الشعبي بقلب مدينة باتنة.
وتعد هذه ثالث حالة وفاة في صفوف الحجاج المنحدرين من ولاية باتنة، حيث توفي الأول ب.خ بصعيد عرفة، قبل أن يلحق به حاج آخر، يدعى ع.ب، من مدينة نقاوس غرب ولاية باتنة.

وفاة شاب وطفل في حادثين بسطيف
س. مخربش
لقي، شاب حتفه في حادث مرور وقع، الأحد، ببلدية عين ولمان جنوب ولاية سطيف، وتوفي طفل في حادث آخر وقع ببلدية عباسة.
الحادث الأول وقع على الطريق الولائي رقم 64 الرابط بين بلديتي عين ولمان وعين أزال بالمنطقة المسماة رأس العين ببلدية عين ولمان جنوب سطيف، أين اصطدمت شاحنة من الحجم الصغير بدراجة نارية يقودها شاب يبلغ من العمر 31 سنة، رفقة صديقه البالغ من العمر 26 سنة. هذا الأخير فارق الحياة بعد تعرضه لإصابة على مستوى الرأس، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة عند الوصول إلى مستشفى محمد بوضياف بعين ولمان، بينما أصيب سائق الدراجة النارية بجروح خطيرة ولازال يخضع للرعاية الطبية.
وفي الحادث الثاني الذي وقع بقرية شعبة الشرفة بلدية عين عباسة شمال ولاية سطيف، لقي طفل يبلغ من العمر 8 سنوات حتفه بعد ما دهسه جرار فلاحي. وتوفي الطفل في مكان الحادث بعد ما مرت عجلة الجرار فوق جسمه النحيف. وتدخل رجال الحماية المدنية لوحدة عين أرنات لنقل جثة الضحية إلى المستشفى الجامعي سعادنة عبد النور بسطيف.

هلاك شاب غرقا في خزان مائي بميلة
نسيم.ع
انتشلت زوال السبت جثة شاب يدعى م.أ، يبلغ من العمر 19 سنة، ينحدر من بلدية التلاغمة بولاية ميلة، من خزان مائي يقع بتراب بلدية التلاغمة، وبالضبط بمشتة بوقشيش.
الحادث وقع عندما توجه الشاب للخزان المائي بغرض جلب الماء ليسقط بداخله، وتفيد مصادر “الشروق” من عين المكان، بأن منسوب مياه الخزان يتجاوز المترين، حيث لا تزال ظروف وقوع الحادثة الأليمة غامضة ومجهولة، الضحية تم انتشاله وقد فارق الحياة من طرف أعوان الحماية المدنية ونقله على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات بمستشفى البلدة.

حوادث متكررة حوّلت حياة المواطنين إلى جحيم
تحقيق أمني وإداري في حرائق المفرغة العمومية بباتنة
طاهر.ح
كشف، محمد بن مالك، والي ولاية باتنة السبت، عن فتح تحقيق أمني وإداري، في شأن الحرائق المتكررة التي باتت تسجل منذ فترة بمفرغة الأبيار، وكان آخرها ذلك الذي اندلع على مشارف أيام عيد الأضحى المبارك، في جزء من الخندق الرئيسي المنجز منذ سبع سنوات والذي يعاني من حالة تشبع وترهل، وبطء تحريك انجاز الخندق الثاني الذي طالبت به مؤسسة الردم التقني منذ سنوات، لكن طلبها لم يؤخذ بعين الاعتبار من طرف السلطات العمومية إلا مؤخرا وفي الوقت بدل الضائع.
وكان الحريق الأخير والذي دام أكثر من أسبوع، خلف حالة سخط واحتقان كبيرين لدى سكان حملة ثلاثة، والكثير من أحياء مدينة باتنة ومنطقة الأبيار، ما اضطرهم لغلق نوافذهم في عز الحر، جراء غزو الأدخنة والروائح الكريهة للبيوت، في مشهد كارثي يتكرر للمرة الألف، ما بات ضروريا نقل المفرغة إلى مكان آخر خارج المحيطات العمرانية القريبة تفاديا للحلول الترقيعية التي لا تسمن ولا تغني من جوع، لكونها ذات خطر مادي ومعنوي على الصحة العمومية.
وأكد والي ولاية باتنة، بأن إجراءات ردعية وقانونية ستتخذ ضد المسؤولين المتقاعسين عن أداء المهام، مشيرا، بأن فتح التحقيق يأتي في سياق التعرف على تسلسل الحرائق، حيث اندلعت بها جملة من الحرائق، في سنوات 2015 و2017 و2019 و2021، وذلك راجع حسب مصالح الولاية لكون الخندق الرئيسي تم استغلاله رغم عدم نجاعة الدراسة التقنية وبُعدها عن الأسس العلمية في فترة إنجازه، وهو غير قابل للاستغلال حاليا بسبب حالة التشبع والامتلاء منذ سبع سنوات، والخطير والذي يتطلب توضيحا وتحقيقا هي الجهات التي استلمت وأقرّت المشروع رغم عدم نجاعة دراسته وعدم تنبيهها لذلك مع ما يشكله من ضرر على الصحة العمومية؟
وبخصوص الخندق الجديد الذي سيكلف 15 مليار سنتيم والذي أعلن عنه قبل أشهر، أكدت مصالح الولاية بأنه سيتم انجازه ضمن الشروط التقنية العالية لحل اشكال تصاعد الأدخنة والحرائق، فيما يبدو أن مطالب الساكنة هو التفكير في مشروع نقل المفرغة العمومية خارج كل المحيطات العمرانية، بترا للداء من الجذر وليس حقنة مسكّنة فقط.

توجهوا من سطيف للتخييم في شاطئ صخري
إنقاذ ستة شبان حاصرت الأمواج خيمتهم في جيجل
س. مخربش
كادت رحلة تخييم شبانية مليئة بالمغامرة والمجازفة، من طرف ستة من أبناء العلمة، بولاية سطيف، أن تتحول إلى مأساة، بدءا باختيارهم لشاطئ مجهول، لا يعرفه حتى أبناء ولاية جيجل، ولا يمكن الوصول إليه إلا عبر زورق بعد قطع أميال، حيث قام هؤلاء الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 25 و30 سنة، وهم أصدقاء باختيار الشاطئ المهجور، حاملين معهم مؤونة الغذاء والماء وخيمة، بعد أن أوصلهم زورق أحد الخواص، صباح السبت، على أن يعود إليهم بعد ثلاثة أيام.
وقال أحد المخيمين من الناجين من الخطر، بأن الأصدقاء، سبق لهم وأن خيموا في شاطئ مهجور بولاية الطارف، يدعى شاطئ بوطربيشة بالطارف لا يوصل إليه السياح إلا بواسطة الزوارق، وشاطئ واد بيبي بلدية تمالوس بولاية سكيكدة، فحاولنا – كما قال – إعادة المغامرة في شاطئ مهجور بولاية جيجل فكان الخيار على هذا الشاطئ المسمى شاطئ العطاف التابع لبلدية خيري واد عجول، الذي يتم الولوج إليه بحرا فقط.
لكن المفاجأة التي لم تخطر على البال، كانت في حالة البحر الذي هاج وغمر كامل الشاطئ وارتطم بالصخور المحيطة به، وأمام تعذر الاتصال بصاحب الزورق، وحتى تسلق الصخور لبلوغ الغابة الوعرة التضاريس، تم الاتصال ببعض أهل جيجل، الذين نقلوا صرخة الشباب الذين صعدوا إلى الصخور قرب الغابة المطلة على الشاطئ الغريق في مياه البحر، وهي غابة كثيفة جدا وبها الخنازير، واتصل السكان بمصالح الحماية المدنية التي تحركت عبر فرقة خاصة من المشاة متكونة من سبعة أفراد، توغلت زوال السبت في الغابة.
وهذه الفرقة تدعى مجموعة التدخل في الأماكن الوعرة، ومشت على الأقدام مسافة طويلة، كلها عبارة عن أدغال تتواجد في تضاريس صعبة ومعقدة بين منحدرات وصخور، مع استحالة استعمال الزوارق، بسبب هيجان البحر وعدم إمكانية الرسو على الشاطئ بعد أن وصلت الأمواج إلى الصخور، إضافة إلى أن عرض الشاطئ لا يزيد عن الثلاثة أمتار، وقد استنزفت مصالح الحماية المدنية ما لا يقل عن 11 ساعة كاملة مشيا على الأقدام ولم تصل إلى الشاطئ وإلى السياح المفقودين إلا بعد منتصف الليل، حيث كانوا جميعا في صحة جيدة، مع إصابة واحد فقط على مستوى قدمه بعد سقوطه من صخرة كان يريد تسلقها.
وبسبب الظلام الدامس، قضى رجال الحماية المدنية ليلتهم مع الشباب الستة على الصخور، إلى غاية فجر أمس، حيث عادوا سالمين، بنفس الطريقة وهي المشي على الأقدام مع مساعدة الشاب المصاب، بحمله بالتناوب، ثم تم نقلهم إلى عاصمة الولاية جيجل، حيث غادر هؤلاء الشباب ولاية جيجل باتجاه مقر سكناهم بولاية سطيف، وقد بقي والي ولاية جيجل ومدير الحماية المدنية يتابعان العملية من زوال السبت إلى غاية أمس الأحد.

سقوط شاب في منحدر كاب كاربون ببجاية
ع. تڤمونت
تدخلت، مساء السبت، فرق الحماية المدنية من أجل اسعاف شاب في العشرينات من عمره، ينحدر من ولاية البويرة، بعد سقوطه في منحدر كاب كاربون في بجاية، وحسب معلومات “الشروق” فان الضحية قد نجا من موت مؤكد بعد ارتطامه بالصخور ما أدى إلى اصابته بجروح ورضوخ متعددة وبمختلف أنحاء جسمه، ما استلزم نقله على جناح السرعة إلى المستشفى لتلقي الاسعافات اللازمة، وبالنظر إلى غياب المسالك التي تسمح بوصول سيارة الاسعاف إلى المكان، فقد تم انزال الضحية من المنحدر باتجاه البحر وذلك قبل نقله على متن زورق تابع للحماية المدنية باتجاه الميناء أين كانت سيارة الاسعاف في الانتظار.
ويبدو أن الضحية- حسب أولى الفرضيات- قد حاول النزول باتجاه الشاطئ الصخري الكائن أسفل الممر الجبلي لكاب كاربون، وذلك من دون الأخذ بعين الاعتبار خطورة هذا الخيار، فيما أضحى من الضروري على السلطات اعادة تفحص جل الممرات المؤدية الى كاب كاربون ورأس القردة ويما قورايا وغيرها بهدف ترميم البعض منها وتنصيب حواجز السلامة بالبعض الآخر وذلك قصد تفادي سقوط الزوار بالأماكن المذكورة وبالتالي تفادي وقوع الكارثة.

العثور على شاب مشنوقا بتلمسان
ع. بوشريف
اهتزت السبت تلمسان، وتحديدا بقرية الشلايدة التابعة لدائرة شتوان، على حادث شنق، أين تم العثور على جثة شاب في العشرينيات من العمر معلقة في حبل بشجرة، وقد تم نقل جثة الشاب إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى تلمسان، فيما فتحت مصالح الأمن المختصة إقليميا تحقيقا في ملابسات الحادثة المأساوية، التي تأتي يومين فقط بعد حادثة مماثلة لفتاة تبلغ من العمر 28 سنة عثر عليها مشنوقة بالقرب من منزلها العائلي في سيدي بوجنان بتلمسان.

عناصرها تعاملوا مع عناصر إرهابية
إدانة عصابة للاتجار بالأسلحة في بومرداس
سعيدة. م
أصدرت الأحد محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء بومرداس عقوبات بين 10 و 15 سنة سجنا نافذا ضد ثلاثة متهمين شكلوا عصابة وطنية تعمل في مجال تهريب الممنوعات على رأسها الأسلحة من الصنف الخامس تمثلت في بنادق وذخيرة حربية مع المخدرات هذا بعد أن طالب ممثل النيابة بتسليط عقوبات مشددة خاصة بعد ثبوت تورط المتهمين مع عناصر إرهابية ناشطة بولايتي بومرداس وتيزي وزو.
قضية الحال تحركت إثر وصول معلومات مؤكدة لدى مصالح دائرة الاختصاص تفيد بوجود شبكة تتاجر في الأسلحة مصدرها ولايتي الشلف والمسيلة تروج على مستوى بودواو وحتى بومرداس وتيزي وزو وعليه انطلقت تحقيقات وتحريات مع المتورطين الذين تم التوصل إليهم في البداية وتعلق الأمر بالشخص الذي ضبطت لديه بندقية صيد عيار 16 ملم في منطقة أولاد موسى.
حيث أكد هذا الأخير أنه أوصى أحد معارفه بتوفير سلاح بندقية صيد يستخدمها لغرض حراسة ماشيته فما كان على هذا الأخير إلا الاتصال بالمتهم الرئيسي في القضية من أجل أن يبيعه بندقية بسعر 4 ملايين سنتيم وهذا بعلم باقي المتهمين الذين كانوا على علم بالصفقة التي شملت 7 بنادق دون أن يبلغوا السلطات المعنية وعليه تم التوصل للبائع وشركائه وتم حجز البنادق ومبالغ مالية إلى جانب كمية فاقت الكيلوغرام من مادة القنب الهندي كانت موجهة للترويج أثناء عملية تفتيش طالت منزل المتهم الرئيسي الذي اكتفي في تصريحاته حسب مصدرنا أنه بدوره اشتراها من شخص يجهل هويته بولاية الشلف وفي مرات سالفة جلبها من ولاية المسيلة لدى نفس الشخص الذي طلب حدد موعد معه هناك لأسباب يجهلها.
وحسب التحريات التي كانت مصالح الأمن قد قامت بها تبين أن المتهمين الثلاثة متورطون مع عناصر إرهابية مسلحة تنشط بولايتي بومرداس وتيزي وزو وهذا حسب رسائل عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك رصد لمكالمات هاتفية بين المتهمين والعناصر الإرهابية.

الحادثة خلفت هلعا وسط السكان
انهيار سقف بناية بوهران ولا إصابات
سيد احمد فلاحي
نجت السبت 6 عائلات من موت محتوم، بعد انهيار سقف شقة بالطابق الثاني، متواجدة ببناية هشة تقع بـ 68 شارع الثورة بحي الدرب وهران، ولحسن الحظ أن الانهيار لم يخلف ضحايا، لكنه نشر حالة من الفزع والهلع وسط العائلات المنكوبة، التي تساءلت عن سبب تماطل الجهات الوصية في ترحيلها إلى سكنات لائقة، مثلما فعلت مع حالات قالت إنها أقل خطورة من حالتها، مما بات يهدد حياة أفرادها بالموت ردما، حسب ما أكدته تقارير مصالح الحماية المدنية، التي نصحت العائلات بمغادرة الحوش قبل وقوع الكارثة.
وحسب ممثلة عن العائلات المنكوبة، فإنهم على هاته الحال منذ ثلاثين سنة، شهدت فيها البناية عشرات الانهيارات الخطيرة، وتعرض فيها الكثير من السكان لإصابات ورضوض ونجوا من الموت بأعجوبة، ومع ذلك لم تتحرك السلطات المعنية لترحيلهم، في وقت رحلت حالات أخرى بمجرد تسجيل انهيار جدار أو سلالم، وقد راسلت العائلات المنكوبة، في عدة مناسبات مصالح الدائرة والبلدية.
وتبعا لذلك قام رئيس الدائرة بتنظيم زيارة إلى الحوش وقد أمر يومها مصالحه بإدراج العائلات ضمن المستفيدين من عملية الترحيل المقبلة، قبل عيد الفطر المبارك، لكن الصدمة كانت كبيرة حين حل حتى عيد الأضحى المبارك ولم يتم ترحيلهم بعد، والسبب يبقى حسب المتحدثة غامضا ولا تفسير له.
كما أشار ساكن آخر، إلى حجم الدمار الذي يعيشون فيه، حيث “يمكن أن ترى جيرانك الذين يقطنون أسفل في غياب دعامة إسمنتية، وبعد إنهيار الأسقف، والخطر الأكبر هو الخوف على الأطفال الصغار من الوقوع من أعلى فتكون الكارثة”، وفي سياق الموضوع، طالب محدثنا بتعجيل عملية الترحيل كونهم يتوفرون على كل الشروط، وأي تأجيل أو تماطل قد يضاعف من معاناتهم.
في مقابل ذلك، أفاد مندوب القطاع الحضري “النصر”، أن هناك قائمة إسمية للبنايات التي ستعنى بالترحيل والهدم، وسيتم تتبع البرنامج عائلة بعائلة، حيا بحي، إلى أن يخلص العمل بالقضاء على كل النقاط السوداء، ومنع في نفس الوقت الطفيليين من اغتنام الفرص وشغل تلك البنايات الهشة.

حجز 15 ألف قارورة خمر بالبويرة
أ. حراش
تمكنت، عناصر الشرطة القضائية، لكل من برج اخريص وامشدالة بالبوبرة، من حجز ما يقارب 15 ألف قارورة خمر كانت موجهة للترويج بطريقة غير قانونية كانت بحوزة 8 أشخاص تم توقيفهم وتحويلهم إلى العدالة.
وبحسب الحصيلة التي قدمتها مديرة الأمن الولائي بالبويرة فإن عناصرها ومنذ بداية السنة تمكنوا من حجز 14897 قارورة خمر تم ضبطها بحوزة 8 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 27 و43 سنة كانوا بصدد نقلها وعرضها للبيع بطريقة غير قانونية، فضلا عن حجز كميات من المخدرات وأسلحة بيضاء، ليتم في الأخير تحويل ملفات هؤلاء إلى الجهات القضائية المختصة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!