7 وفيات و135 إصابة جديدة بكورونا في الجزائر

ولم تتكلمون عن اكثر من 4000 تم تشخيصهم عن طريق IRM و السكانر و لا يريدون حسا بهم وهم مرضا بكورونا ويموت منهم كل يوم العشرات و لا يحسبون مع الآخرين. واظن انا هذا مفهوم عند الكثير من الجزاءرين

الرفع من وتيرة التحليلات هو السبيل الوحيد لمحاصرة الوباء.
كيف لدول الحوار كتونس والمروك تقوم بالمسح الكلي للتجمعات المشكوك فيها و الجزائر تكتفي بالدفاع أمام وباء لا يعرف سوى الهجوم على كل من يتحرك .

قلنا توقفوا عن العلاج بالكلوروكين هو سبب الوفيات تتحاسبو عليهم يوم القيامة.

بليدة ولا إصابة جديدة لليوم الثاني والاصابات الجديدة بالعشرات في باقي الولايات النتيجة:
تشديد الاجراءات الخاصة بالحجر في هذه الولايات
ارغام الناس على ارتداء الكمامات ولو المخيطة في البيت بالقماش
عدم تجمع الناس
ضرورة ترك مسافة 1 م بينهم
عند الدخول للبيت غسل الأيادي واتنثار الأنف و غسل حتى الشعر
عدم التفكير في عودة التلاميذ والطلاب قبل الصيف نحوها من بالكم

إن تم فتح المدارس والجمعات والمساجد في هيدا الظرف فهدا يعني وقوع كارتة
انشاالله الحكومة تراجع حسابتها مرة أخرى بشأن كل قرار هيا عازمة علي تنفيده وربي يجيب الخير

بسبب السياسة الشعبوية و فتح المحلات سوف يصبح عدد المصابين بعد 14 يوم 5000 يوميا مع 4000 وفات يوميا. اغلقو المدن حتى لا ينتشر الوباء