179 طلب ترشح للرئاسيات!

كل مترشح عليه أن يجمع 60,000 توقيع من على الأقل 25 ولاية وبشرط من كل ولاية 1500توقيع. فلنحسبها.
لنأخذ متوسط عدد سكان ولاية واحدة . 900.000
إذا أنقصنا 300.000 الأقل من 18 سنة و 300.000 عدد النسوة والشيوخ والرافضين أو الغائبين. سيبقى لنا 300.000 -محتمل أن يوقعوا للمترشحين.
300000 / 158 مترشح= 1898 موقع في كل ولاية - في هذه الحالة على المترشحين أن ينكسوا الولاية واحدا واحدا. لأن كل موقع ممنوع عليه أن يوقع مرتين. وإذا أنقصنا عدد الموقعين لمرشحي الأحزاب. أظن أن الأحرار لن يجدوا العدد المطلوب ومستحيل- لان هناك ولايات لها سكان أقل.
حسب رأيي هذه الظاهرة ستؤدي . إما للتشويه أو للتضييق.

أطالب بإبرام أتفاقية دولية بين الجزائر وأمريكا لتبادل الرؤساء من حين لاخر .

ما يحدث في الجزاءر بمناسبة الترشيحات الرءاسية 2019 ينطبق عليه المثل الشعبي القاءل " حس الطعام في مكة قال اعطوني عكازي ".لماذا هذا التهافت والتسابق والجري للترشيحات.الى يعلم هؤلاي الارانب بان المسؤولية ليست تشريف بل تكليف وسيسال المرء عن كل صغيرة وكبيرة.اين انتم من سيدنا عمر العادل رضي الله عنه الذي قال " لو عثرت بغلة في العراق لسءل عمر لماذا لم يسوي لها الطريق ". فاذا كان المترشحون مثل مل نشاهده على شاشات التلفزيون فعلى الشعب تزكية الرءيس بوتفليقة والسلام " اللهم الموالفة خير من التالفة ".اين هؤلاء من الحكمة التي تقول "رحم الله عبدا عرف قدره وجلس دونه ".الله اجيب رجل فيه الخير

بما ان الرئيس براك اوباما عاطل عن العمل اي في الشوماج ..طبعا وهو رئيس ناجح ومجرب نطالب السلطة بإنتدابه رئيسا للجمهورية..اي بعقد مثل المدرب ويدرب كل المتقدمين للترشيح لمنصب الرئيس ....اظن اغلبهم سيدربهم في غوانتاناموا...بتهمة النصب على الشعب......

على الأقل هاذو يهدروا أوياكلو أستاك وينزل عليهم الوحي ويحلمون بصناعة الطائريات من الطين أي صناعة اطواجن أنطيبو فيها الكسرة في رمضان .

على وزارة الداخلية أن تتوقف عن منح استمارات الترشّح للمجانين وذوي الأعصاب النفسية والاجتماعية؛ وعلى سلطة الضّبط (السمعي البصري) أن توقف مهزلة نقل انطباعات هذه الكائنات المريضة، باعتبار الأمر مضرا بصورة البلاد وسمعتها داخليا وخارجيا...الجياحة السياسية بلغت مستويات قياسية

حالتنا لا توحي أن الرئيس يعين وفق مقاسات محددة وضعت لأفضل ملائكة الرحمان ( قد يوجد في النهر مالا يوجد في البحر )

أراه أمر صحي ويوحي بالروح الوطنية العالية التي يتميز بها الفرد الجزائري الذي يحاول المشاركة في الحياة السياسية في مختلف مؤسساتها .

مع الديمقراطية يمكن أن يحكم البلاد أي إنسان استوردنا الديمقراطية فالنتحمل عواقبها ...

AH BON , MOI JE NE PENSE PAS QUE BOUTEFLIKA ET SA BANDE SONT MIEUX QUE CES CONDIDATS .LA PLUS GRANDE HONTE C EST QUE BOUTEFLIKA SE PRESENTE POUR UN 5EME MANDAT. C EST .CA LA VRAI HONTE AUX YEUX DU MONDE.

القضية ليست في الطلب للترشح - القضية هل تملأ بسهولة كل الشروط-
هذا العدد 94 هو فقط طلب للترشح للإنتخابات الرئاسية - هذا لا يعني أنهم سيفوزون كلهم للترشح-
معظمهم سيتوقف عند جمع التوقيعات (60000 توقيع وكشرط عدد الولايات لا تقل عن 25ولاية وأن لا يقل العدد عن كل ولاية عن 1500توقيع) وزد الأوراق الأخرى - والتصفية النهائية تكون عند دربال -
ربما في النهاية وبعد دراسة الملفات سنرى عدد المترشحين لا يتعدى العشرة-
إذا إستثنينا الأرانب الأحرار المدعومين من السلطة- لحد الان لا أرى من الأحرار الذي سيترشح بسهولة إلا علي الغديري - ونكاز (بصعوبة) - أما الأحزاب فليست كلها من تملأ كل الشروط-

ما دام كل روؤساء الجزائر يستطيعون فقط إنجاز ما هو من مداخيل البترول فهذا أراه سهلا على أي جزائري أن يصبح "مسير مداخيل البترول. و بما أن كل منطقة معمورة مسمات بإسم "منبع ماء " فلماذا لا نسمي الجزائر دولة " بئر حاسي مسعود".

في الدول المحترمة..نرى المرشحين كلهم على اقل بالمستوى الثقافي وعلمي وبرنامج..ونيتهم خدمة الوطن او تغيير او يترشح فقط لايصال الافكار عامة لتحسين البلاد اما في الدولة الكوكايين...فنرى عدة المرشحين شيوخ وعجوزات وكائنات غريبة كلهم بدون اي مستوى علمي وبدون اي برنامج فقط لتهريج وتبهليل لدرجة ان يخيل ان هؤلاء المرشحين خرجوا من المستشفى الامراض العقلية ولصح ما صوره الفيلم كرنفال في الدشرة قبل 25 سنة يتحقق حاليا اما الانتخابات نفسها فإنها ستشبه مسرحية لالهاء الشعب ومولاة تحظر للعهدة الخامسة ووضع هؤلاء المرشحين البهاليل حتى لا يكون خيار اخر لشعب سواء استمرارية السلطة...

c'est normal puisque sa fakhamatou est une momie un mort vivant et il va postuler pour un nouveau mandat

عيب والله عيب ما يحدث في ارض الشهداء رحمهم الله اوقفوا هده المهازل العالم يضحك علينا ..ما هده الوجوه البئيسة التي تترشح للانتخابات لم يحدث هدا من قبل انهم يجرون وراء التعويضات 500 مليون هدا هو هدفهم ولا احد منهم له وجه رئيس الا قلة قليلة اتقوا الله يا مسؤولين اوقفوا هده المهازل ...

مهزلة بأتم الكلمة,أصبحنا أضحوكة العالم

هؤلاء المترشحون يعتقدون أن الانتخابات الرئاسية هي عبارة عن مسابقة : ألحان وشباب ! .