-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
مساحة أكبر لـ " خديجة " و " رياض ".. وشقيقة رشيد ترافع في العنف الأسري

وزان والعايب يخصان ” الشروق ” بتفاصيل الجزء الثاني من ” الذكرى الأخيرة “

الشروق أونلاين
  • 45012
  • 78

أبت عائلة “رشيد” إلا أن تقاسم قراء الشروق “ذكراها الأخيرة” وأن تقاسمهم قبل الحلقة الثلاثين ما عاشته من أجواء وكواليس رفقة السيناريست فاطمة وزان والمخرج مسعود العايب..

  • هذا الأخير شدد على كون “الشروق” هي المؤسسة الإعلامية الوحيدة التي سعت ولأول مرة إلى لم شمل الممثلين والتأسيس لتقليد فني وإعلامي من شأنه النهوض بمستوى الدراما في الجزائر، وأصر على أن نكون السباقين إلى أسرار وتفاصيل الجزء الثاني من “الذكرى الأخيرة”. كما أصر كل من عز الدين بورغدة ومليكة بلباي ونوال زعتر وفتيحة وراد وياسمين عبد المؤمن ومروان منيع وزينايدا  بويحياوي  أن  يكشفوا  في  سهرة  رمضانية  حميمية بمقر  ” الشروق ” ما  بقي  في  قلوبهم  من  ذكريات .
     
    هذا  ما  ينتظر  الجمهور  في  الجزء  الثاني  من  ” الذكرى  الأخيرة “
    شقيقة  رشيد  المغتربة  ستعالج  عنف  الأبناء  ضدّ  الآباء  في  أروقة المحاكم

    كشفت فاطمة وزان، كاتبة سيناريو”الذكرى الأخيرة”، الخطوط العريضة لأحداث الجزء الثاني من مسلسلها، مركّزة على أن هدفها الأسمى من وراء ذلك هو تسليط الضوء على ظاهرة العنف الأسري في المجتمع الجزائري، وتناولها في الجزء القادم من زاوية عنف الأبناء ضدّ الآباء، بعد أن  تطرقت  إلى  الظاهرة  العكسية  في جزئه  الأول .
    ووعدت وزان بمناسبة منتدى “الشروق” أن تستنجد في الجزء الثاني بأخصائيين في المجال قبل أن تصل إلى الصيغة النهائية، مصرّحة بأن السيناريو تقريبا جاهز، في انتظار إعطاء التفسير الذي يبحث في أسباب العنف الأسري في المجتمع الجزائري.
    وسرّبت  كاتبة  النص  بعض  التطوّرات  في  المسلسل،  مفيدة  بأنه سيكون  في  شكل  قصص  يومية  كما  هوالحال  بالنسبة  للجزء  الأول، وسيتدعم  بظهور  عائلات  جديدة،  هي  عبارة  عن  شخصيات  ثانوية في  الجزء  الأول .
    ومن بين تلك الشخصيات الأخت المغتربة لرشيد، والتي تعمل محامية، سيتطوّر دورها بعرض قضايا العنف الأسري التي تدافع عن أصحابها، وخلق حبكة جديدة تسلط الضوء أكثر على حالات عنف أسري جديدة وعكسية لما تعرض له سيناريو الجزء الأول، ولا ينفي ذلك أن تتخلص هذه الأخت من رواسب  العنف  الذي تعرّضت  إليه،  والذي  لم  تستطع  سنوات  الغربة  أن  تخلصها  منه .
    وسيعرف  دور  ” خديجة ” و ” رياض ” تطوّرا  كبيرا،  خاصة  رياض الذي  سيلعب  دور  الملاك  الحارس  للأسرة  رفقة  ” حليمة “.
    وذكرت الكاتبة بأنها تفكّر في تسليط الضوء على شريحة مهمشة ومغمورة في مجتمعنا لم تأخذ حقها من التناول ولم يغط متناولوها كل أبعادها، ألا وهي شريحة الأمهات العازبات التي تصنّف في خانة “المسكوت عنه”، واستبعدت وزان أن تتناول النصوص القادمة لها العشرية السوداء في  الجزائر  لاعتبارين،  أولا  لأن  جراح الجزائريين  لم  تندمل  منها  بعد،  وثانيا  لأن  مؤسسة  التلفزيون  لن ترضى  بعرضه  لطبيعة  الموضوع،  واعدة  بالتطرق  إليه  بعد سنوات .
  • فاطمة  وزان  تكشف  بأنها  كتبت  السيناريو  على  مقاس  عز  الدين بورغدة
    هذا  ما  سيحدث  لرانية  وربيعة  وسالم  في  نهاية  ” الذكرى  الأخيرة “

    ” لم  نقصد  فيضانات  ” باب  الوادي “.. وغيرت  نهاية  ” سالم “.. و ” حكيمة ” اكتشاف “
    كشفت أمس فاطمة وزان، كاتبة سيناريو”الذكرى الأخيرة”، في منتدى “الشروق” بأنها فصلت “الذكرى الأخيرة” على مقاس شخصية الممثل عز الدين بورغدة. وأكدت بأنها عندما تكتب والشخصية في ذهنها تكون عملية الإبداع والخيال أسهل من الكتابة لشخصية يختارها الكاستينغ، ونفس الشيء  بالنسبة  لدور  حليمة  الذي أدته  مليكة  بلباي  إضافة  إلى  دور  رياض  الذي  كانت  قد  اكتشفته  في ” الليالي  البيضاء “.
    تفادت كاتبة سيناريو “الذكرى الأخيرة” إعطاء تفاصيل عن الحلقات المتبقية للعرض قبيل عيد الفطر المبارك. إلا أنها، وفي سياق ثنائها على الفنانة نوال زعتر وتقدير ما بذلته رغم ما كانت تعيشه بسبب وفاة شقيقها قالت: “شخصية ربيعة أثارت انتباه المشاهد واستطاعت نوال أن تربطه بها من خلال التغيير الجذري في تعاملها مع أبناء زوجها”، قبل أن تضيف: “ربيعة هي حالة من عديد الحالات في المجتمع والعنف الأسري ظاهرة خطيرة تنهش الطفولة البريئة، وسلطت الضوء على ربيعة في الجزء الثاني من العمل لأنها من ستلم شمل الأسرة وتحافظ على ترابطها”.
    وبررت وزان اختيارها لشخوص العمل فقالت: “شخصية رشيد مريضة نفسيا وهي انعكاس لتراكم الجحيم الذي عاشه في طفولته، وعليه أصبح رافضا لفكرة إنجاب أي طفل آخر خوفا من أن يتكرر سيناريو الطفولة القاسية مع بنتيه خاصة بعد وفاة الزوجة الأولى.. كتبت العمل منذ سنتين وحاولت  تمرير  رسائل  للأولياء  وتوعيتهم بضرورة  توفير  الجو  الصحي  لأطفالهم “.
    وعن النهاية التي اختارتها للجزء الأول في وجود جزء ثان سيبقي على أسرة “رشيد” مع ظهور شخصيات جديدة “الابنة رانية وبحكم ما عاشته عن قرب وما عايشته من مشاكل مع عائلتها ستقوم ودون أن تدري بتصرف طائش وبريء في نفس الوقت في إطار بحثها عن استقرار عائلتها. وعليه ستبقى  بعض  الأمور  بدون  نهايات وستعرف  بدايات  أخرى  في  الجزء  الثاني “.
    وكشفت فاطمة وزان عن قيامها ببعض التعديلات خلال انطلاق عملية التصوير منها نهاية “سالم” زوج “حليمة” حيث كانت قد كتبت تفاصيل أخرى، وأكدت بأن السياق الدرامي استلزم الاستعانة بصور من الأرشيف لتجسيد مشهد الفيضانات ولكن المسلسل لا علاقة له بفيضانات باب الوادي.
    وأشادت وزان بالوجوه الجديدة على التلفزيون على غرار ياسمين عبد المومن التي أدت دور “حكيمة” و”سليمة”. كما انتقدت انشغال الممثلين أحيانا في أكثر من عمل لصعوبة التوفيق في غياب الإمكانيات واستوديوهات التصوير.
     
    نوال  زعتر  لا  تقبل  بدور  دون  أن  تقرأ  كل  السيناريو
    ” وفاة  شقيقي  جعلني  غائبة  نفسيا  عن  العمل “

    لم تكن الفنانة نوال زعتر راضية تماما على أدائها لشخصية “ربيعة” في “الذكرى الأخيرة”. وقالت بأن ظروفا عائلية حالت دون أن تستطيع التحكم في نفسيتها بسبب وفاة شقيقها – رحمه الله -: “هذه أول تجربة لي مع المخرج مسعود العايب والكاتبة فاطمة وزان، ورفضت العديد من الأعمال بسبب فقداني لأخي. ورغم أنني فقدت الحماسة والتركيز، إلا أن مشاركتي في هذا العمل هي اتصال جديد بعالم التمثيل، وأنا لا ألقي باللوم على وزان لأن حجم دوري لم يكن كبيرا ولكنني أعترف أنني كنت غائبة نفسيا عن العمل”.
    وعاتبت زعتر في فوروم “الشروق” الكاتبة فاطمة وزان وتمنت لو أنها تسلمت السيناريو منذ أكثر من سنة مثل عز الدين بورغدة لتتسنى لها قراءة الشخصية والاندماج في نفسيتها معلقة على ذلك بالقول: “من الآن فصاعدا سأشترط قراءة السيناريو كاملا وليس دوري فقط، حتى أستطيع التعامل  مع  المحيط  وتقمص  الدور  بإتقان . وأظن  بأنه  وبعد  مشوار 
  • يقارب  الـ35  سنة  من  حقي  هذا  الشرط “.
  • آسيا . ش

    غيابنا  عن  الدراما  العربية  سببه  غياب  أرضية  جيدة  للإنتاج  الفني
    ” اللهجة  الجزائرية  هي  الأقرب  إلى  الفصحى  فكيف  لا  يفهموننا “

    أرجع المخرج مسعود العايب السبب في غياب الدراما الجزائرية عن القنوات العربية إلى النقص الكبير في البنية التحتية للإنتاج الفني في الجزائر، وعلى رأسها مدينة للإنتاج الإعلامي كما هو الحال في بعض الدول العربية.
    وأضاف العايب: “قبل الحديث عن التسويق الإعلامي للدراما الجزائرية ينبغي أن نتكلّم أولا عن أرضية صالحة وإنتاج سمعي بصري صناعي، وبعد ذلك نضمن التسويق، وليس لنا أن نقارن أنفسنا بسوريا ونحن لا نتشابه أبدا في الإمكانات”.
    وتكلّم مخرج “الذكرى الأخيرة” عن تجربة مصر في الإنتاج الإعلامي من خلال المدينة الإعلامية التي تيسر إنتاج الكثير من المسلسلات وتسويقها إلى العالم العربي، معبّرا “وهذا ما يجعل أعمالها السمعي البصري يصل إلى أبعد الحدود”.
     ولم  ينقص  ضيف  ” الشروق ” من  قيمة  المواهب  التي  تحتكم  عليها الساحة  الفنية  في  الجزائر :  ” إذا  كانت  المواهب  التي  لدينا  استطاعت أن  تفرض  وجودها  في  الخارج  فلا  خوف  عليها  في  الداخل “.
    واغتنم العايب الفرصة للحديث عن المعوقات التي تشوب استوديوهات التصوير وكواليس الأعمال الفنية التي يقدمها: “نواجه مشاكل كبيرة في التصوير، ففي ثلاثة أشهر كنا مطالبين بتصوير مسلسل “الذكرى الأخيرة” وتركيبه في نفس الوقت، ليصل إلى الجمهور الجزائري في رمضان، في حين  أن  العمل  في  مدينة  إنتاج إعلامي  يتيح  لك  الاشتغال  بروية”.
    وتحدّث العايب أيضا عن بعض العوامل الخارجية التي تجبر فريق العمل على إعادة المشاهد بسبب الشوارع التي يصوّرون فيها أوالمناطق الآهلة بالسكان، وهذا ما يؤثر سلبا على طريقة التمثيل وبالتالي على جودة المشهد، ويخلق مضاعفة جهد كان من الممكن استغلاله في بدء مشهد جديد .
    أما فاطمة وزان، فقد لفتت الانتباه إلى حجة أن اللهجة الجزائرية صعبة الفهم على بقية الشعوب العربية داحضة قائلة: “هناك من يرجع السبب إلى اللهجة، إلا أنه لو كان هناك إنتاج مكثف لتمكن العالم العربي كلّه من فهم اللهجة الجزائرية مثلما تمكّن الجزائريون من فهم مختلف  اللهجات  العربية  وحتى  الصعبة  منها  كتلك  الخاصة بالخليجيين “. قبل  أن  تشير  إلى  أن  ” اللهجة  الجزائرية  هي  الأقرب إلى  اللغة  العربية  الفصيحة  فكيف  لا  يفهمها  الآخرون؟ “.
    دلولة  حديدان
     
    ” لمسنا  نجاح  ” الذكرى  الأخيرة ” مع  الجمهور  وفي  الصحافة ” 
    فاطمة  وزان  كاتبة  السيناريو :
    عرفت  أن  العمل  لاقى  نجاحا  من  خلال  وسائل  الإعلام  التي  مدحته، ولوكان  سيئا  أكيد  أنها  كانت  ستقول  ذلك .
    مليكة  بلباي  ” حليمة ” :
    لم  أكن  أفكر  في  نجاح  العمل  أثناء  التصوير،  وهناك  من  كان يستوقفني  في  الشارع  ويقول  بأنني  في  المسلسل  كنت  صريحة  ولم أكن  شريرة .
    عزالدين  بورغدة  ” رشيد ” :
    توقعت  نجاح  العمل  منذ  البداية  وقلت  لفريق  العمل  أن  هذه  القصة مختلفة  وسيتجاوز  نجاحها  ما  حققه  ” موعد  مع  القدر “.
    فتيحة  وراد  ” خديجة ” :
    رأيت  نجاح  العمل  بأم  عيني  وأنا  على  خشبة  المسرح،  فما  إن صعدت  بدأ  الجمهور  يصفق  لي  ويصيح  باسمي  في  المسلسل، وصادفتني  امرأة  في  الطريق،  فعانقتني  وشرعت  في  البكاء  تأثرا بالشخصية  التي  أديتها .
    ياسمين  ” حكيمة ” :
    لاحظت  النجاح  من  خلال  جولاتي  بتيسمسيلت  والمدية،  وعجوز طاعنة  في  السن  قالت  لي :  ” غضتيني “.
    مروان  منيع  ” رياض ” :
    لم  أكن  أتوقع  كل  هذا  النجاح،  وكانت  المعاملة  الخاصة  للمخرج تشجعنا  على  العمل  بجد .
    زينايدا  يحياوي  ” رانيا ” :
    لعبت  المعاملة  التي  حظيت  بها  من  طرف  الجميع  دورا  كبيرا  في تمثيلي  الجيد،  وأنا  أفكر  في  التكوين  أكثر  لصقل  موهبتي .

    أصداء
    اعترفت أسرة “الذكرى الأخيرة” بأن “الشروق” هي الجريدة الوحيدة التي استطاعت أن تجمع أفرادها منذ نهاية التصوير ونجحت في صنع أجواء عائلية بمقرها. من خلال الضحك والدردشة والكشف عن كواليس العمل بطريقة موضوعية دون التسلل إلى التفاصيل بطريقة لا تخدم لا العمل ولا المشاهد .
     أجمعت كل من فتيحة وراد ومليكة بلباي وعزالدين بورغدة وزنيدا وياسمين عبد المؤمن ومروان منيع بأنهم ومن شدة إعجابهم برسالة العمل وعمق النص طلبوا من وزان المزيد من المشاهد، وهو نفس الشيء بالنسبة لنوال زعتر التي تمنت لوكانت مساحة دورها أكبر.. وسيكون لها ذلك في الجزء  الثاني .
    مليكة بلباي سعيدة بخروجها من الأدوار النمطية التي صنعت لها صورة المرأة الضعيفة المسكينة عند المشاهد الجزائري. وأشادت بدورها الجديد مؤكدة أنها لم تقدم بعد غير 5 بالمائة من طاقاتها وهي في انتظار أعمال من شأنها تفجير موهبتها.
    أشاد  جميع  الممثلين  بالدور  الذي  لعبته  الفنانة  القديرة  نوال  زعتر من  خلال  تشجيع  الوجوه  الجديدة  ومساعدتها .
    كشفت  الفنانة  فتيحة  وراد  بأن  حلم  حياتها  سيظل  تجسيد  دور ” زينة ” الذي  أدته  فيما  مضى  الفنانة  نوال  زعتر  في  ” زينة  وعامر “.
    استنكر  فريق  العمل  غياب  استوديوهات  أو  مدينة  في  الإنتاج بالجزائر  على  غرار  الدول  الشقيقة،  وكشفوا  عن  اضطرارهم لتوقيف  العمال  عن  عملهم  ودفع  أجرة  يومهم  مقابل  تحقيق  الهدوء المطلوب  للتصوير .
    شيوخ  ونساء  وحتى  أطفال  ابدوا  رأيهم  في  المسلسل  وأكدوا تجاوبهم  مع  العمل  من  خلال  غضبهم  أحيانا  ” تطليق  بورغدة  لسمية ” وسعادتهم  أحيانا  ” عودة  المياه  إلى  مجاريها  بين  ربيعة  وأبناء زوجها “.
    لم  تستغن  رانيا  عن  ” الذكرى  الأخيرة ” واستغلت  الوقت  لتأتي  رفقة والدتها  مبكرة  وتشاهد  المسلسل  بمقر  الجريدة  في  انتظار  وصول الممثلين  الباقين .
     بالنسبة  لفتيحة  وارد :  مسلسل  ” الذكرى  الأخيرة ” هوالبداية  لعهد جديد  في  الدراما  الجزائرية .
    انتقد  عزالدين  بورغدة  اللاهثين  وراء  الأعمال  المشتركة  بين الجزائر  وسوريا  مرددا : ” الجزائر  ثم  الجزائر  ثم  الجزائر ” وليتعلموا منا  التفتح  على  الآخر  وفهم  كل  اللهجات .
     

     
     
     

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
78
  • amani

    انا لا انادي زنايدة باسمها بل اناديها رانيا احب مسلسل الدكرى الاخيرة و احب التمثيل كيرا فهو من افضلها

  • fares

    المسلسل رئع لكن نريد المزيد.

  • رندةمن المسيلة

    انا لا انادي زنايدة باسمها بل اناديها رانيا احب مسلسل الدكرى الاخيرة و احب التمثيل كيرا فهو من افضلها

  • امال

    لم يعجبني مسلسل الذكرة الاخيرة هذه السنة لكن في السنة الماضية كان اروع خاة الممثل الذي كان بدور خالد كان المسلسل ثقيل به لم يعجبني ابدا وكان مهدي اروع ممثل في تلك المسلسل هو وحليمة

  • راضية

    مسلسل يهبل ولي زادو هباااااااااااااال رانيا هههههههههههههههههها

  • امال

    المسلسل بزاف شباب

  • farrah

    انا عجبني المسلسل بزاف ونشكر ga3 الي سهروا على جالتو باش يحقق نجاح كبير وبطبع لقد حقق نجاح كتير كبير وانا شاهدت كل الحلقات ديالو وعجبوني الممثلين كلهم الي فيه و خاصة خاصة الممثلة الصغيرة في بلدنا (رانيا) انا كتير نحبك

  • سامية

    لسلام عليكم انا اعجبني دور رانية كتير

  • زنايدا

    هل تعلم مامغنى اسم زنايدا

  • ملاك

    انا عجبني المسلسل بزاف ونشكر ga3 الي سهروا على جالتو باش يحقق نجاح كبير وبطبع لقد حقق نجاح كتير كبير وانا شاهدت كل الحلقات ديالو وعجبوني الممثلين كلهم الي فيه و خاصة خاصة الممثلة الصغيرة في بلدنا (رانيا) انا كتير نحبك

  • ميليسة

    عجبتني الادوار و عرس كنزة داروه بطبع

  • تنهينان

    كانت الادوار هايلة بلبزاااااااااف

  • السعيد

    المسلسل عجبني ... لكن ... علاه الممثلين ديما يكونو غير من العاصمة واش ولاو هادو ...بلاد المعارف حتى في الفن ..كاين بزاف مواهب في انحاء الجزائر ماش العاصمة ...عليها قعدنا لخرين في كلش ....بلاد المعارففففففففف

  • ليندا

    رانيا شابة بزاف

  • مريم

    في حقيقة كان هذا المسلسل رائع وكل ناس عجبها ونشكر كل ونشكر قاع الممتلين

  • بدون اسم

    اعجبني

  • نسرين

    برافووووووووووو للامام انشاء الله ديما هايلين نتمنا وقت عرض المسلسل يناسبنا على خاطر لقرايا مابقالهاش كون تعرضوه على 10 خير ميرسي

  • مي

    المسلسل بزاف عجبني نتمنى الجزء الثاني يكون مشوق اكثر

  • حنان

    السلم عليكم فيلم الدكرى الاخيرم شباب بزاف و نشكر قاع لشركو فيه و اتمنى ان شرك في فيلم لدي موهبة التمتيل تمنى ن تساعدوني شكرا لكم

  • batoule

    اجمل مسلسل شاهدته جزائريفي حياتي بعد مسلسل التركي دقات قلب
    اشكر قاع المثلين و خاصة رنيا و كنز
    و صح رمضانكم
    وصح عيدكم.

  • سفيان

    المسلسل الجزائري هو احسن المسلسلات التي شاهدتها في حياتي بعد المسلسل التركي وادي الدئاب.
    شكرا لكل الممثلين خاصة رانيا

  • بدون اسم

    مسلسل جميل واللي زادو جمال رانيا

  • ليندا حيحي

    ازول فلاون والله مسلسل ذكرى الأخيرة والله هايل علاه مجابوهش هذا العام

  • سمسم

    رمضان كرييييييييييييم لكل الجزائريين
    مسلسل الذكرى الأخيرة مسلسل رااااااااااااااااائع و يستحق المتابعة
    و نشكركم كثيرا على المجهود.

  • affaf

    mossalssal fort bezzaf nchallah tkoon la 2eme partie 3and 7osn dhane al mochahid
    RAMADHANE KARIME

  • بدون اسم

    المسلسل كان في قمة الروعة في الجزء الاول و كما هو مبينا انه سيكون اكثر نسبة مشاهدة في الجزء الثاني و خاصة انه يعالج قضية من اكثر القضايا انتشارا في الجزائر كونها تتعلق بالعنف الاسري و مجرد راي ان نجاح المسلسل كان لاختلاف القصة.

  • بدون اسم

    اول مرة يعجبني مسلسل دزيري ....و متشوقة بزااااف باش نشوف الجزء التاني ...... عجبني بزااف دور رانية و كنزة .....نتمنى يكون الجزء التاني خير و خير ...واصلو التالق ...<3

  • esma

    مسلسل رائع اول مرة يعجبني مسلسل جزايري بصح كون شوية برك رشيد تروحلو العقدة تاعو ههههههههههه في الجزء التاني ويولي يضحك بزاف ورانيا عجبتني بزاف هي وحكيمة وخديجة ورياض نطلب من المخرج يزوجو في الجزء التاني باه يتربى ويركح هههههههههههههههههههههههههههههههههه

  • عبدو

    مسلسل روعة ورائع جداا ولي زاد روعو الممثلة زنايدة ( شابة الله يبارك ) من كل قلبي اتمنى لكم التألق وتزهونا في رمضان هذا إنشالله

    بارك الله فيكم واصلو ولا تفاصلود

  • yousra

    مسلسل الذكرى الاخيرة كان متوسط حيث كان الدور الافظل عائد على رانية وجميلة وفتيحة ونسيمة واتمنى ان يكون هذا العام يبهر يملا الشاشة التلفزيونية الجزائرية

  • fatine

    أنا اعجبني دور رانيا وأستاذتها(أمها)كنزة بزاف.

  • فائزة

    الذكرى الاخيرة في الحلقة الاولى

  • مقراني حنان و وسام

    جميل رائع و العكس صحيح

  • Amani

    السناريو جميل بصح كن مثلوه سوريين خير من الجزايريين

  • بدون اسم

    هذا المسلسل رائع

  • اماني

    المسلسل الجزائري الذكرى الاخيرة محاولة لاباس بها باانسبة لنا محليا الا انه لا يرقى لمستوى المسلسلات العربية و المنافسة الخارجية انصحكم با الاقتداء با التجربة السورية المتمكنة في هذا المجال حظ سعيد

  • جمعية

    مسلسل الذكرى الاخيرة كان اجمل عمل لرمضان السنة الماضية اعجبني فيه قصته التي هي عبارة عن قصة اجتماعية و اعجبني ايضا كثيرا المثلة {زنايدة} والممثل {عز الدين بورغدة} واخيرا اريد ان اوصل هذه الرسالة الى كاتبة السيناريو {فاطمة وزان } والمخرج {مسعود العايب} وشكرا لكم mercci

  • عمار

    مسلسل جميل يعيبر انتاج عظيم بعد السبات التي كانت فيه الدرامى في البلد
    قصته مشوقة وممتازة لذالك اشكر المخرجان فاطمة الوزان و زوجها مسعود العايب
    على هذا الانتاج اضافة الى ممثلين بارعين ونابغين في الساحة الفنية الجزائرية و اشكرهم ايضا على ذالك المجهود المبذول .اما للصغار رياض و زينايدة و رشيد الصغير القول لهم واصلوا التألق لأنني ممثل مسرحي و اتمنى الوصول الى ما وصلتم اليه.

  • نور

    مدى بيكم طوروا شوية السيناريو و الممثلين يمثلوا بمستوى جيد خاطرش مازال المسلسل الجزائري ما وسلش الى المستوى المطلوب

  • ياسمين

    انا عجبني دور رانيا بزاف

  • samia

    فيلم رائع ولم يعجبني دور سليمة و رانيا

  • محمد العباسي

    صراحة.. مسلسل الذكرى الأخيرة قمة في الأداء، حيث أنه سلط الضوء على الشريحة الأكثر تهميش في المجتمع الجزائري، ألا وهي فئة الأطفال ضحايا العنف والتفكك الأسري، ومما يزيد هذا العمل الفني جودة هو الأداء المتميز لجميع الممثلين، وأخصصصصصص بالذكر الفنانة الجميلة زينايدة (رانيا).. ونتمنى الخير والنجاح لجميع الفنانين الجزائريين (دون حسد ولا غيرة). وشكرا

  • مفيدة

    مسلسل الذكرى الاخيرة رائع لكنه ناقص الكثير من المشاهد مثلا مشهد رانية عند سماعها بخبر وفاة امها لماذا لم يمثل و مشهد سماعها بخبر حادث ابوها و هناك الكثير من المشاهد الناقصة على العموم يبقى الفلم جزائري وراهوا عاجبني بايجابياتوا وسلبياتو براااااااااااافوا عليكم ... انا من مدينة قالمة وانا ايضا كاتبة ولدي الكثير من الاعمال ان امكن دلوني كيف اتصل بفاطمة

  • منال

    ان مسلسل الذكري الاخيرة كان مسلسل واقعي في المجتمع الحاضر وكان عزدين بورغدة ورزيقة وغيرها كان تمثيلهما جميل

  • SOUSI

    الذكرى الأخيرة مسلسل شباب و السبة هي السيناريو لعالج قضية إجتماعية و أداء الممثلين المليح والممتلة لعجبتني هي زنايدة وشابة بزاف نتمنالها التوفيق

  • جزائرية برأس مرفوع

    قبل الحديث عن الانتاج او الاخراج او حتى التمثيل اريد ان انوه ان القصة كانت غاية في الروعة ببساطة لانها من عمق المجتمع و احداثها كانت واقعية جدا صراحة استطعت ان اعيش كل شخصية على حدى رشيد, الزوجة الاولى الثانية و حتى كنزة استطاعت الكاتبة لم شخصيات مختلفة فمثلا زوجة الاب نوال زعتر لم تكن كزوجة رشيد كنزة و لا حتى منى ( منى بدفع من اختها) و حتى الشقيقات مختلفات في العقلية و ثأتير الماضي عليهن بالاضافة للحدث الاخير اين رانية كانت سببا في حادث ابوها كان طبيعي جدا بمعنى كان منتظرا من فتاة عاشت حياتها الما فبرافو للكاتبة. بالنسبة للاخرج لم يكن في المستوى المطلوب بالنظر للقصة فمشهد الحملة كان سخيفا حتى انه كان كانه مشهد للثمانيات مشهد كهذا كان يتطلب خبرة و ذكاء فكيف شتاء و حملة و مثلا حكيما كانت ترتدي قميص و اعتقد هذا يعود لعدم توفر الامكانيات و ضيق اوقت بالنسبة لي في الاخراج كان موعد مع القدر أفضل

  • spika realisateur

    on dirai qu'on a fait ce film avec un appareil numerique toshiba
    ce tamis ne peux pas cacher ce grand soleil

  • Amel

    المسلسل شباب بزاف و الممثلين كانو في المستوى و قامو بالدور انتاعهم كيما لازم و خاصة رياض و حليمة و رانيا أما بالمقانة مع المسلسلات التركية أو السورية فالتركي يبقا التركي و الجزائري جزائري كل واحد عندو طاقم الخاص تاعو شكرا على المسلسل الدكرى الأخيرة و انشاء الله ما طولوش علينا في الجزء 2

  • nadia

    j'adore zenayda "rania" et sara "kenza" elle sont très belles

  • miloud.el-chourouki

    franchement depuis lontemps et moi je regarde les feilletons algeriens les meuilleurs sont el'mtihane el-sab et el-maktoub et aussi ce feuilleton raho bien et surtout la nouvelle actrice hakima elle est vachement tres bien je la filicite et sans oublier azedine bouraghda et naoil zaater.

  • محمد

    الفيلم جيد امام المستوى الجزائري لكنه ضعيف امام المستوى العربي مع دالك يستحق التشجيع منا خاصة الممثل مروان

  • سميحة

    انشاء الله نتلاق بالزنايدة ولكن اسم زنايدة ليس جميل رانية افضل

  • ouardia

    malheureusement vers la fin rachid n'as pas su jouer le rôle de quelqu'un qui a perdu la mémoire

  • رضوان تنس الشلف

    و الله بكل صراحة الفيلم من اروع الافلام و بالخصوص الممثلات اللواتي اختيرن لهده الادوار اصبحت لا ابارح المنزل حتى مشاهدة كنزى و رانيا.... من قال ان الجزائريات غير فاتنات؟؟؟؟؟؟.

  • متابعة للمسلسل

    اريد ان اقدم نصيحة لكاتبة السناريو بانها يجب ان تستعين بالاخصائيين النفسانيين في كتابة السناريو فقد بدا الطبيب النفسي غير مقنعا وفاشلا في عمله من خلال اسئلته لرانيا وتترك للمخرج حرية اضافة ما يجب اضافته حتى يكون الحوار في المسلسل اكثر حيوية

  • عبدو

    فيلم قرعة والله غير تبهديلة واللهجة بدون تعليق
    اخوة يتحدثون لهجة مختلفة و كأن كل نشأ بمعزل عن الاخر,,,ههههههه

  • abdelkader31

    elle sera une grande actrice rania

  • samia

    انا بكيت في عرس رشيد مع كنزة و ذلك كي شفت خال رانيا الميكانيكي كان معروض و لبى الدعوة وخاصة الكاميرا ركزت عليه بزاف والله مشهد مؤثر بالنسبة لي .

  • ridoucha

    oui c est une bonne série son histoire é triste .bravo a tt les acteurs

  • ريمة

    الفيلم عجبني أو لي عجبني فيه كتر دور حليمة لي مثلاتو trés bien على خاطر أنا نحب الحقيقة لي هي ما نسمحش ل عبد خداع أو يحب صلاح حاشى الفنانة نوال زعتر لي حبيتها أو مازلت نحبها او نحب او نشكر ga3 المشتركين في هاد المسلسل العبارة عبارة عن حقيقة رايتها او عشتها كي وحدة م ل غاشي

  • ahmed.lagraa

    السلام عليكم مسلسل في القمة فائق الوعة أعجبني دور كنزة ورانيا ورياض حكيمة ورشيد ويخص المسلسل بعض الشخصيات بارزة

  • mounir

    جامي في حياتي تفرجت مسلسل عربي في الدنيا مي المسلسل هدا فور بزاف ياعز الدين ويامروان الله يبارك عندكم واحد الموهبة في التمثيل واش نقول وكان يجي يمثل في بلاصتك براد بيت تسماطلي والسيناريو نتاع المسلسل حاط على prison break se 4ماتفهم فيها والو مي ليامات التولا بدا يسماطلي.......ان شاء الله على الديما طيحو في ليسيناريو شابين على الاقل نفتاخرو بالدراما الجزائرية

  • اميري جمال

    قصة المسلسل رائعة حتى الممثلين كانوا في المستوى وصراحة لاول مرة اهتم بمتابعة الدراما الجزائرية بفضل مسلسل الدكرى الاخيرة فلو ننتج مسلسلات مثل هدا النوع اكيد سنتخلص من الدراما المصرية والسورية.

  • marwa

    غيابنا عن الساحة الدرامية العربية ناتج عن ضعف الكبير في السيناريو كما هو الحال في الدكرى الاخيرة و جل الممثلين خارج الايطار بالاضافة الى عدم وجود شركات انتاج
    و الجزائريين يتبعون هدا المسلسل لاشتياقهم الشديد للدراما الجزائرية لا اكثر و لا اقل
    car paraport a la drame syrienne et c elle des pays du golfs vous etes tres loins alors comme on dit en arabe شدوا الهمة أكثر

  • souad

    مبروك على الجزائر النهوض بالفن مبروك الفيلم أكثر من رائع والشخصية رياض هي اللتي تعجبوني

  • بنت الجزائر

    اخراج فاشل%100+ مونتاج فاشل
    تصوير 0
    كيفاش ناس جايين من حملة ومتلقاهمش مشمخين وزعما كاين فياضانات وقدام المستشفى ناشف ومكانش امطار والجو مليح
    يا ناس طلعو في مستوى و في الاخراج

  • silvr

    أنا تعجبني رانيا هذا ماكان كون يكتب ربي نتزوج بيها ههههههه

  • lola

    personnellement je trouve ke se feuilleton a u un grend succés et je félicite tous lé acteurs et le producteur de ce feuilleton

  • شهد تحيا بومدفع

    مسلسل روعة وممثلين جيدين لاعبوbien وزيد القصة بزاف شابة والعنف الاسري موجود بزاف عندنا للاسف و نتمى العرب يشوفوه ويتعلمو هدرتنا ......ان شاء الله نتعلمو منه ماشي نشوفو و برك.......ومن الحسن لللاحسن .bonne chance

  • طاهرة

    الفيلم مؤثر لدرجة انه ابكاني
    احببت دور حكيمة و رياض انه الشاب المغرور و دور منى التي تستمع لراي اخته واعجبني دور زنايدة كثير هل هي بنت ليندة ياسمين لم يعجبني دور حليمة لا نها تتمتع بادوار مذهلة وشخسية مميزة

  • طاهرة

    الفيلم مؤثر لدرجة انه ابكاني
    احببت دور حكيمة و رياض انه الشاب المغرور و دور منى التي تستمع لراي اخته واعجبني دور زنايدة كثير هل هي بنت ليندة ياسمين لم يعجبني دور حليمة لا نها تتمتع بادوار مذهلة وشخسية مميزة

  • ياسمين

    mousalsal rai3

  • aissa

    مسلسل الذكرى الأخيرة مسلسل في المستوى لأنه يعطي صورة مطابقة للواقع الجزائري و من الشخصيات التي نالت إعجابي شخصية البطل رشيد و زوجته الأولى جميلة و حليمة
    و أيضا رانية و سالم
    فقط هناك مشكل في المشاهد فهنالك مشاهد لا تستحق وقتا
    أطول خصت بذالك وهناك مشاهد تستحق وقتا مطولا لم تخص به

  • جمانة526

    ف الحقيقة لاول مرة في تاريخ الفن الجزائري نجد مسلسل يستحق المشاهدة ونحن نود من صميم قلوبنا ان يكون الجزء 2 احلى واكتر من الجزء 1 وكدلك نلاحظ ان هناك نسيان اسماء الممثلين مثلا ااااااااااااحكيمة نرجوا حفظ الاسماء جيدا ولحكيمة ممتى تتزوجين بجمال نحوسوا نفرحوا بكم و...........شكرا هاهاهاهاهها

  • ....

    هذه زنايدة لم نكن نسمع بها من قبل من اين تخرجت اظن بالمعريفة احنا في بلادنا غير العاصميات برك وبالمعريفة .بنات الشق طول محقورين وزنايدا قالت بنفسها بلي اقترحوها وولد خالتها ممثل وهذا كلو يدل على انو كاين بنات عندهم مواهب احسن بصح لا اهتمام الا بالمعرفة اهذا صحيح يا شروق يخي انت دايما تنشري الحق حبيت نصقصي برك علاه .الرجاء ياشروق انشري

  • sisi

    السلام عليكم ورحمة الله بوركاتة
    انا في رايي الذكرى الاخير احسن عمل رمضاني لهده السنة لا ساعد القط ولا واش داني
    قصة تهبل او زادة الممثلين احسنو اداء الادوار فووووووووووووور يعطيكم الصحة

  • chanou

    saha ramdankoum tout les algeriens et les algeriennes
    vraiment mosalsal chebab bezef wya3tikoum saha ga3 licharkou fih min chauffeur hata realisateur.

  • عبد العزيز

    هذا الفلم لا توجد فيه امرأة واحدة متحجبة و لا توجد فيه نكتة واحدة فقط أحزان متتالية في بلد سئم من الأحزان حتى لما فقد رشيد الذاكرة هناك فشل في تقمص شخصية فاقد الذاكرة،
    رمضان الفائت كان أحلى بجمعي فميلي حيث نفس عن هذا الشعب الذي يعرف الأحزان جيدا و يريد أن ينساها.