-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
الصور تغني عن الوصف

هذا ما تفعله طالبات في الإقامة الجامعية!

نادية شريف
  • 8270
  • 8

انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي صور لطالبات في الإقامة الجامعية عبر الوطن يقمن بمبادرات فريدة من نوعها.

وتفاعل ناشطون مع بعض الصور التي لاقت رواجا كبيرا وانتشارا، وقالوا بأن من هذه المبادرات ما يستحق التعميم ومنها ما هو مبالغ فيه.

ولأن حياة الطالبة في الإقامة الجامعية لا تقتصر على أيام معدودات وإنما تمتد لسنوات، فإن البعض يفضلن أن يتألقن بأفكارهن ويخلقن أجواء المنازل.

صور نشرتها طالبة من جيجل، لغرفتها بالإقامة الجامعة بقسنطينة، أبهرت الكثيرين، خاصة من العنصر النسوي، حيث أثنت فتيات على رقي الفكرة وصاحبتها.

فيما كانت هناك بعض التعليقات السلبية التي تقول بأن الأهم هو الدراسة وليس المظاهر.

في ذات السياق أثارت صور لطالبة جامعية بإقامة بسكرة الكثير من الجدل، بعدما نشرت صورا لغرفتها التي تشبه الصالون!

من جانب آخر أشاد، الأربعاء، ناشطون بمبادرة لطالبات بالإقامة الجامعية سالم بن يونس للإناث بورقلة، وذلك بتنظيف الأجنحة لمساعدة عاملات النظافة والتخفيف عليهن.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
8
  • سي صالح

    و لما تطلب منها أمها بفعل شيء في المنزل تقلب الدنيا رأس على عقب، و تقول لها راني نقرا في الفايسبوك! !

  • التوفيق

    كل ما هو جميل مفيد للجميع من بعيد او قريب. الله جميل يحب الجمال

  • محمد رضا

    نتمنى ان يكون المستوى العلمي كذالك.

  • سليم خيراني - أستاذ جامعي

    ما شاء الله على طالبات الجزائر اللهم احفظهن وجميع بنات المسلمين من كل مكروه وحسد وعين وسحر - آمين

  • جلال

    أي تألق هذا ؟! كنت أعتقد إنهن اخترعن شيئا مفيد بما إنهن طالبات جامعيات فوجد إنها أعمال لا تخرج عن عادات وتقاليد جدتي

  • حماده

    هل هي غرف لطالبات أم للدببة ؟ وأتعجب من أمر ذاك الدب العملاق وقد أخذ حيزا كبيرامن الغرفة وربما حتى الملائكة لا تدخل الغرفة بسببه !!! وأمر آخر هو أن مظاهر الدراسة غير موجودة على عكس مظاهر المكياج!!!

  • احمد

    ظاهرة نشر أشخاص لصورهم الخاصة تتعلق بالبيت أو أشغال البيت أو مظاهر الجسم من نظافة ولباس، أو نصائح زوجية أو كيفية تربية الأطفال أو سياحية وغيرها هذه كلها لجلب عدد كبير من المشاهدين حيث أصبحت مواقع التواصل الإجتماعي تدفع بضع دراهم لكل من يفضح أسراره الشخصية والعائلية!!
    يفعلها الغربيون ولكن المسلمون والمسلمات من أسرع المقلدين والملهوفين على المال والشهرة ولا يخافون الله ولا رسوله! وحتى إقحام الدين لأغراض شخصية وجلب مشاهدين على قنوات اليوتوب ومواقع التواصل الإجتماعي لم يسلم من ضعيفي الشخصية والدين!
    وأكره لما تجد الشحاذين في اليوتوب يستحلفونك بالله لتشترك بقناتهم حتى صرت ابتعد عن اليوتوب!

  • AVANCER LALOUR

    من ترعرع في بيئة الظلام طبعا لا يمكنه أن يستوعب مثل هذه الأعمال لأنه عدو الذوق وحميم الفوضى والخراب