ننفذ قرار بوتفليقة بدعم ترشح المغرب لإستضافة المونديال بكل اعتزاز

بهذا القرار تكون الجزائر قد كسبت الرهان وسجلت هدفا وازنا ضد المغرب.. الكرة الان في مرمى المغاربة لرد الصاع صاعين.
واقترح على الجمهور المغربي خصوصا جمهور الدفاع الحسني الجديدي من اجل رد الجميل، اقامة مخيم '' الإخوة '' في اكبر ساحة بالجديدة لاستضافة جمهور المولودية والوفاق الجزائريين تتوفر فيه كل شروط الاستقبال والاقامة حتى يعودوا لبلدهم. كما اقترح على جمهور البلدين تشجيع فريق البلد الاخر لتكون سابقة رياضية في عالم كرة القدم.
ولنصفق للمتأهلين للدور المقبل مع العلم انه لدي احساس كبير بتأهل الملودية والوفاق وستلعب الجديدة دورا كبيرا في تأهل الفريقين من البلد الشقيق بكبحها لطموح مازامبي.

هذه بادرة و بشارة خير على البلدين و الشعبين الشقيقين،
دعوا المشاكل السياسية جانبا،
هذه فرصة تاريخية لا تعوض للاتئآم و التآخي و الوحدة، كونوا يدا واحدة ايتها البلدان المغاربية قبل فوات الاوان،
خذوا حذركم من الايادي الخبيثة و الاستأصاليين و المغرضين و الصحافة التي تغذي الكراهية و الاحقاد و الشحناء، خذوا العبرة مما يجري في المشرق،
اللهم آخي بيننا و ألف بين قلوبنا يا رب العالمين.
نحن شعوب واحدة نريد العيش في آمان ، لا نريد الفتن و لا الفوضى،

POUR LE MOMENT LE MAROC A UN’ SEUL OBJECTIF CELUI DE LA DÉFENSE DE SON TERRITOIRE QUAND À L’ORGANISATION DE LA COUPE DU MONDE ELLE EST ENCORE LOIN 2026 POUR LE MOMENTÔ EST PAS INTÉRESSÉ

فرنسا لها علاقات متينة مع الولايات المتحدة الإمريكية و مع ذلك ستدعم المغرب لأن مصلحة فرنسا في ذلك
و كذلك الدول الأوربية في جنوب المتوسط.
و الجزائر كذلك رغم بعض خلافاتها مع المغرب إلا أنها ستدعم المغرب لأن مصلحتنا في دعم المغرب
و فوز المغرب بتنظيم كأس العالم سيعود على دول حوض المتوسط بعدة منافع و ما على مسؤولينا إلا استغلال الفرصة جيدا و العمل لذلك .

مونديال 2026 يبقى بعيدا. فقد تحصل تغييرات و مفاجآت ايجابية بين الاشقاء. لكن ان كتب للمغرب تنظيمه، فعلى الجزائر تجهيز بنياتها الرياضية و منشآتها السياحية. لتنافس الاسبان و جنوب اوروبا او تنال رصيدها في استقبال الزوار. فمثل هذه التظاهرات ان هيء لها باحكام و حكمة، فانها مفيدة لبناء تنوع اقتصادي نافع و محكم.

merci nos voisins algeriens....et merci monsieur le president...baraka allahou fik

Merci beaucoup Mr Le President pour ce geste Fraternel envers nos Freres Marocains, et je prie le Tout-Puissant Allah, que des gestes comme ca se reproduisent tous les jours a travers tous les domaines de la vie entre deux peuples freres qui ont goute l'amer ensemble. Barakallahou fika ya Rais et bon courage a nos freres

قرار يجمع بين السياسة والعلم والحكمة . ولا يأتي إلا من بصيرة . أنعم الله عليك بموفور الصحة وبركةطول العمر