العالم

مجلس الأمن يبحث الأوضاع في غزة.. هذه أبرز تصريحات المشاركين

الشروق أونلاين
  • 786
  • 0
أرشيف
مجلس الأمن الدولي

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الأربعاء، إن الظروف الصحية في ملاجئ غزة مفزعة، وإن أكثر من 14 ألف شخص قتلوا في القطاع منذ بداية “العمليات العسكرية الإسرائيلية”.

جاء ذلك في جلسة لمجلس الأمن الدولي على المستوى الوزراي لمناقشة الوضع في غزة، حيث طالب الأمين العام للأمم المتحدة بـ “وقف إنساني فعلي لإطلاق النار”.

وأكد غوتيريش أن “سكان غزة يعيشون وسط كارثة إنسانية هائلة، وذلك على مرأى من العالم؛ علينا ألا نتجاهل هذا الأمر”، مشددا على أن “استخدام الجيش الإسرائيلي للأسلحة المدمرة في المناطق المأهولة أثر بشكل كبير على المدنيين في غزة”.

وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي:

  • الهدنة الجارية يجب أن تصبح لوقف إطلاق النار، والمجازر في غزة يجب أن تنتهي.
  • نشكر قطر ومصر على الجهود التي أدت إلى الهدنة، والحصار المفروض على غزة يجب أن ينتهي.
  • يجب السماح للسكان في غزة بالعودة إلى ديارهم.
  • الوقت ينفد، ونزاع سياسي قابل للحل يتحول إلى مواجهة دينية لا تنتهي.
  • نحن بحاجة لحماية دولية وإنهاء الإفلات من العقاب.
  • الشعب الفلسطيني يواجه تهديدا وجوديا.
  • لا حق للاحتلال في الدفاع عن نفسه وهو يقتل شعبنا.
  • من حق شعبنا تقرير مصيره.

وزير الخارجية الصيني وانغ يي:

  • “النزاع الفلسطيني الإسرائيلي” أدى إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة وملحمة تختبر ضمائرنا.
  • على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حقيقية لوقف شامل ودائم لإطلاق النار في غزة.
  • الهدنة يجب أن تكون فاتحة خير لبدء التفاوض بشأن وقف دائم لإطلاق النار.
  • استئناف القتال مجددا في غزة سيؤدي إلى نكبة.
  • نؤكد اعتراضنا على العقاب الجماعي الذي يطال شعب غزة ونعارض التهجير القسري لسكانها.

مندوب روسيا في مجلس الأمن فاسيلي نيبينزيا:

  • الغرب يتعامل مع الفلسطينيين باعتبارهم مواطنين من الدرجة الثانية.
  • الأزمة في الشرق الأوسط لم نر مثلها منذ عقود.
  • لا رد لدى أعضاء مجلس الأمن بشأن تدمير المباني وقتل آلاف الأطفال في غزة.
  • علينا أن نفكر في اليوم التالي للنزاع الدائر في قطاع غزة.
  • يجب العودة إلى عملية السلام بهدف إقامة دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو/حزيران 1967.

وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني:

  • نتواصل عن كثب مع الشركاء الدوليين سعيا لخفض التصعيد.
  • أثمرت الجهود القطرية في الأسبوع الماضي هدنة إنسانية تم تمديدها.
  • الهدنة سمحت بدخول المساعدات الإغاثية التي يحتاج إليها قطاع غزة.
  • نتطلع إلى خطوات إضافية من مجلس الأمن للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار.
  • نود أن نرى تطبيقا عادلا للقانون الدولي بمعايير واحدة.
  • محاولات التخلص من الشعب الفلسطيني مصيرها الفشل.
  • نحن دعاة سلام، ولسنا دعاة حرب.
  • آن الأوان لاتخاذ إجراءات حقيقية نحو تحقيق السلام العادل والشامل.

وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان:

  • الغياب التام لآليات المحاسبة الدولية لا يزال سائدا.
  • رسالتنا واضحة بعد القمة العربية الإسلامية وهي وقف دائم لإطلاق النار يؤسس لعملية سلام.
  • لابد من إيصال المساعدات إلى قطاع غزة بشكل كاف دون تعقيدات وتأخير.
  • الذرائع الواهية للدفاع عن النفس غير مقبولة.
  • ما يقربنا من الحل هو وقف إطلاق النار في غزة واستجابة “إسرائيل” لجهود السلام.
مقالات ذات صلة