قوى البديل الديمقراطي تقاطع ندوة المعارضة

24. ( لا الدين لا اللغة من توحدنا ) توحدنا المصلحة الوحيدة والمصير المشترك فقط # المجتمعات المتحضرة تضم شعوب مختلفة الأصل واللغة والدين ومع ذلك تجدها تعيش موحدة وفي وئام وتلاحم , ففي سويسرا مثلا تجد عدة أجناس لكل لغته ودينه لكنها تعيش في وئام ونموذج للوحدة والتعايش السلمي خلاف عرب المشرق الذين يجمعهم أصل واحد ولغة واحدة ومع ذلك يعيشون تشتتا وتناحرا دمويا مستمرا على مر التاريخ.

لا غرابة و الكل كان يتوقع ذلك، لأن مصالح "المنطقة" قبل كل شيء، و أحزاب من أقصى اليسار لا تمثيل لها "بديل ديمقراطي"؟؟؟، لا يحدث هذا إلا في الجزائر !!!!

هذو هم الرجال حقا كل تحياتي المبادء لا تباع ولا تشترى بامنصب غير شرعي ولا تنسى انصار الفيس لا يركعون للخونة ابدا

allez vous faire foutre ,l algerie na pas besoin de vous ,khtouna ellah la yrebehkoum

( بكري ايقولو / عيش تسمع ، ضرك عيش اتشوف ) طفلا كنت أسمع أمي رحمها الله تقول / يتم أستبدال التمر القادم مت الصحراء " دقلة نور " بالقمح الأوراسي صيفا وزيت الزيتون بالصوف والشعر لنسج الملابس والأغطية خريفا في الشمال . الآن يحدث محاولة أستبدال القرط باتبن أقديم ( تجارة امهني وعلي بلحاح )

أليس هؤلاء هم زعماء ما يسمى بجبهة الدفاع عن الجمهورية والذين تسببوا في حرق البلاد......سنوات التسعينيات؟؟؟؟؟؟

على دكر مقران اية العربي ..فالكل يعرف انه عنصري اقصائ عميل للسلطة اناني هو السبب الحقيقي في سجن ..علي غديري ..لانه كان مديرا لحملته الانتخابية التي لم تتحقق وكان يتجسس عليه فوشى به الى الزعيم الدي سجنه ...وللحديث بقية

إن إغراء أو نعمة الديموقراطية لا تحل كل المشاكل لأن العمل الميداني شيء والعمل التنظيري شيء أخر فالديموقراطية لا تمنع من الفساد والرشوة وتحويل الأموال العمومية التي سمحت بتكديس وبناء الثروات الطائلة حتى في الدول المسماة ديموقراطية لأن هناك خلل ما في المعادلة إن الشفافية إذا كانت هناك شفافية يجب أن تكون في الأموال التي هي سبب البلاء كله

لا افهم لماذا بعض الناس تخون وتفرنس من لا يتبع رايها، اذا كانت هذه الاحزاب لا تريد المشاركة فلها ذلك ، وان كانت لا تريد الانتخابات، فلها ان لا تشارك ففي الاخير الراي هو راي الاغلبية وليس فئة من المجتمع الجزائري ،فدعونا لا نكيل الاتهامات مع من يختلف معنا ولنذهب الى انتخابات بهيئة مستفلة تنظم و تراقب،وان ابت هذه الفئة المشاركة فلها ذلك لكن هذا لا يسمح لنا بان ننعثهم بالزواف او اي شيء اخر لنتعلم نحن الجزائريين ان نعمل بهدوء و نحترم الراي والراي الاخر والذي يفوز هو الذي يلقى الاجماع، ولا بد ا ان تكون انتخابات للبرامح وليس للاشخاص.

هؤلاء هم من قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم : دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها.
أتونا بزبالة أفكار الكفار التي قد تصلح مع كفرهم لينشروها في المسلمين، ما هم إلا أبواق لأمهم فرنسا راعية كل رذيلة تنافي فطرة الله، اللهم قنى شرهم وسلط عليهم جندك.

العجيب أن ااأفافاس والأرسيدي لا يجتمعون على موقف سياسي واحد أبدا ، لكنهم اليوم يؤكدون توجهاتهم الجهوية الطائفية ، وليست الديمقراطية عندهم إلا شعارا خادعا !!!

من يظن أنه يمكن بناء دولة جزائرية متطورة مزدهرة متحضرة بعقليات وسلوكات أكل عليها الدهر وشرب فهو مخطئ أو بالأحرى لا يمكن للمرض أن يشفى وهو يرفض تناول الأدوية ولا يمكن للجزائري أن يبني دولة متطورة بخزعبلات أكل عليها الدهر وشرب فالاوروبيين لم يخرجوا من النفق المظلم الا بعد ما رموا بنفايات القرون الوسطى التي فرضتها عليهم الكنيسة ورجال الدين في المزبلة

للمعلق 17 : كلامك : في الجزائر شعبين من ذهب وحقيقة قد لا يرضى عنها المنافقين ففي الجزائر 1-- شعب يريد السير نحو الأمام وتكوين دولة حديثة عصرية تتماشى مع القرن 21 شعب يقبل بتعددية فكرية ولغوية وعقائدية وفلسفية... حيث الجزائرتتسع للجميع
2 -- شعب يريد جزائر القرن 21 بعقليات وسلوكات عصور الكهوف والمغارات وذلك ما لا يمكن حدوثه أبدا جزائر جاكوبينية أحادية لا مكانة فيها للحريات الدينية والفلسفية... بل لا مكانة فيها لكل من يرفض الدخول في وسط القطيع ..متجاهلين أن ذلك غير ممكن في القرن 21 فاما جزائر تتسع لكل أبنائها بكل ارائهم وخصوصياتهم ... واما لكل حادث حديث

"البديل الديمقراطي" .."رفض ..المشاركة في ندوة المعارضة المقررة السبت بدعوى تركيزها على ملف الرئاسيات..." لأن الانتخابات عندهم "تكمم الأفواه" على حد تعبير "مقرانهم آيت الغربي"... لذلك يبحثون عن مرحلة انتقالية لتسلم السلطة دون المرور عبر الصندوق الشفاف كما حدث في التسعينات حينما سرقوا صوت الشعب و اغتالوا الديمقراطية بحجة الدفاع عن الجمهورية؟؟؟

أن كل التيارات الفكرية والإيديولوجية والسياسية في العالم قد مثلت عندنا في ما يسمي بالأحزاب فلنكن واقعيين ولا نقع في متاهات السريالية إن المتمعن في شعارات بعض الأحزاب يجد إنها تعبر عن ترف وتخمة ورفاه مادي لا علي أزمة وان اصحبها وقادتها لا تربطهم أية صلة بالواقع الجزائري ولا أي إحساس بما تعانيه فئات الشعب ولا يؤمنون به أصلا وإنما يعيشون فقط لأرائهم ومع أرائهم في بروجهم العاجية (انظر أين يعقدون مؤتمراتهم وندواتهم في أفخم الفنادق) والحق يقال أن تلك الأراء ليست لهم ولا استمدوها من واقعهم وإنما هي عبث وضلال أيديولوجي وترف فكري لا علاقة لها من قريب أو بعيد بما نحن فيه ولا علاقة لها بالأزمة الراهنة

براك الله فيكم لاالانتخابات المزورة لازم كل النضام الحالي يسجن والتغيير الجدري للنضام الفاسد و الدهاب للانتقال الدمقراطي

وصلنا الى المسقي...كل الاراء ضد اللائكيون اللدين يبقوا جزائريون على ارض بلادهم..اهكدا تريدون وحدة الامة و انتم تقصون من لا يشاركونكم الرءي..البلاد ما زالت تعاني ويلات الاسلام و المسلمين و الحل يكمن ادا في الفيديرالية اللتي تؤدينا الى الانقسام و هدا لا مفر منه.. الحقيقة هو ان في البلاد شعبين مختلفين تماما في بلد شاسع و كبير و هو بحجم قارة لا يمكن ان يبقى موحدا..الحقيقة هو ان الاسلاميين فرقوا الشعب و يقودونه و البلاد الى الانقسام و هدا امر طبيعي جدا و عاشته امم قبلنا..مسءلة و قت فقط.. التعيش اصبح غير ممكن و عيز محمود. و تكون بدالك افكاركم الاقصائية الاصولية الغازية قد انتصرت... لسن شعب واحد.

قرار سَيُفِيدُ تَقَدُّم الحوار الديمقراطي في الجزائر

هذه عصابات ورقية تمارس الابتزاز المستمر و لا علاقة لها بالديموقراطية التي تقتضي حكم الاغلبية و ليس الاقلية المجهرية

من بين المغالطات التي يركبها اللائكيين هي أن انتخاب رئيس ليس أولوية لأنه كان لنا رئيسا ونحن نرى النتائج. أما التأسيسي في نظرهم فهو إرساء نظام ثابت ومتين يكبل أيادي كل من تسول له نفسه الانحراف.ونقول بأننا لسنا ضد التأسيسي لذاته ولكن لما نرى من إشارات منكم لا تحمد عقباها.وكون التأسيسي ضمان لغلق أبواب الفساد على كل رئيس يأتي بعده خرافة وأسطورة ثبت زيفها أيضا.لقد كان لنا دستورا وبرلمانا وقوانين لكن الرئيس وحاشيته فعل بجميع تلك المؤسسات الأفاعيل وغيرها ووضع لها مفاصل حيث لم تكن لتمكنه من مرونة يفتقدها لو احترمها.غير الدستور،واشترى البرلمان بأكياس المال،وحيّد القضاء.فعن أي ضمان يتكلمون؟

هُم في حد ذاتهم لا يمثلون سوى أقلية قليلة لا تتعدى 0.5% من شعبنا.حين يتكلمون فإنهم يستعملون كلمات كبيرة جدا ليدخلوا في روع القارئ أنهم ذوو وزن ثقيل. من يقرأ بعض يومياتهم يراهم يتكلمون باسم الشعب الجزائري وكأنّ جميع الشعب وراءهم، والحقيقة أنهم يتحدثون عن بضع عشرات في ساحة البريد الكبير على الساعة الـ10 حين لا يكون معهم أحد. ولا تظنوا أنهم يمثلون حتى 2% من أهلنا في منطقة القبائل، فكيف بالمواطنين في كل البلاد؟الجيش، والتيار الوطني المدافع عن ثوابت الجمهورية يعلم هذا ويمضي بهم أو بدونهم،وسوف ترون كيف سيلعن بعضهم بعضا بعد مدّة ويلتحق من يلتحق بالركب قبل فوات الأوان.

قوى البديل الديموقراطي...احزاب تابعة لزواف ?? بجزائر تحت رعاية ??...هدفها انتخاب ممثل لفرنسا يخدم ?? مجددا كما كان في فترة الحكم بوتفليقي ولكن اكثر مع انشاء دولة علمانية ترخص المثلين والشواذ والسفور وكفر بواحة...وتخلي عن الاسلام والعروبة...هذا ولا نذكر الاجتماع لسفير الفرنسي السابق مع الوزير الخارجية الفرنسي الحالي ورئيس المخابرات الفرنسية يوم 16 جوان الفارط حول الجزائر والحراك يوم 5جويلية بشعار اما عودة الحكم لابناءها او الفوضى...وتحرك تلك الاحزاب الموالية وشخصيات لتكريس مشروعها عودة جزائر لاحضان ?? التي فقدته بعد رحيل النظام السابق..ولا يهمها الانتخابات نزيهة ابدا

الى مزبلة التاريخ البارح كانوا ينادوا لانتخابات لغديري و لانتخابات شفافة رافضين الله لا يردهم

أولوية الحراك هو تغيير النظام وبناء جمهورية ثانية بأسس جديدة مبنية على الديموقراطية والعدالة ......... وليست الانتخابات الرئاسية والعودة الى الوراء

هذه الأحزاب المقاطعة للحوار هي أحزاب تغريبية وهي لا تمثل نسبة 10بالمائة من الشعب وهي تريد الابتعاد عن الانتخابات لأنها أقلية ولن تنال رضاها سوى عن طريق التعيينات

قوى البديل الديمقراطي تقاطع ندوة المعارضة لسبب تركيزها على ملف الرئاسيات فقط ... وكأن كل ما حدث منذ 20 أسبوعا حدث من أجل انتخابات رئيس جديد وفقط . عجيب

و اخيرا تبين الخيط الابيض من الخيط الاسود - هذه الاحزاب المقاطيعة معروفة بانتمائها لفرنسا و محاربتها لكل ما هو عربي و اسلامي تحت غطاء الديمقراطية -التفتح و حقوق الاقليات و العب على الهوية و كأن الامازغية لهم و هم من صنعوها- الان بدأت الامور تتضح --- من اجل الجزائر لازم على الجميع ان يتحد تحت علم واحد ومن اجل هدف واحد و وحيد و هو تحرير البلاد من اولاد فرنسا - لا لديمقراطية اولاد ديغول

الاربعة اللي في مقدمة الصفوف نظراتهم تعبر عما في قلوبهم من خوف ورعب
هل هم خائفون من الفشل فيما كُلفوا به ...ام ماذا ؟

لايريدون تنظيم انتخابات رئاسية لانهم يخشون من نتائجها التي لن تكون في صالحهم كلائكيين وعلمانيين
وهو نفس الطرح الذي عبر عنه مقران ايت العربي لما ذكر ان الانتخابات لن تكون في صالح الاقلية اللائكية
يزعمون انهم ديمقراطيون ولكن على الورق فقط وذلك للضحك على اذقان الناس وهم ضد الديمقراطية طولا وعرضا

تيار ديمقراطي لا يرضى بتيارات الاخرى أين الديمقراطية في هذا؟؟ حزب من اجل اللاائكية هل يوجد في الجزائر قاعدة شعبية لمثل هاته الافكار؟؟

أراه موقف سلبي تتحكم فيه الأنانية وحب الظهور الأستعراضي ولا يخدم حتى المصالح الضيقة لأصحابها ، تنقصه الحكمة وبعد النظر ، المشاركة في الحوار لا تقلل أو تنقص من أهمية المطالب وإن اختلفت الآرار ، كون المصلحة الوطنية العليا هي من ستوضع فوق كل أعتبار .

الالف يكره الزا
الزا يكره الالف و الباء
السين يمكر بيهم قاع
الباء ما يحك ما يصك
الخاء برازيت يمص اي دم معفن نقي و يموت على هاذ المعيشة
الشاء يحب العاء و الباء لكن قليل صحة جيبوا خاوي شابع ضرابي موت مرض و بوطيات عندو مرض الوسواس و ما يامن حتى واحد يحب الاورو مي ما يخدمش يحب ربي مي ذنوبوا كثيرة و ينقلب كي تاتة تمتم
الميم الغين التاء الراء الباء بعاد و حاصلين رجل هنا رجل لهيه
مي مليح اللعب بدا يصفى و يبان و الكتل السياسية بربرية وطنية اسلامية سلطوية بدات تتكون ..

الائكيين والعلمانيين والملحدين والشيوعيين ومن لا دين لهم ضد من يسمون انفسهم بالمعاضين يعارضون بعضهم البعض والنتيجة صفر روحو ا اخطونا كلكم انكم لا تدافعون الا على مصالحكم وكل واحد منكم يريدج تزعم الاجتماعات الخاوية والفارغة الا من الكلام الزائد وكلكم تهابونه وهو معروف حاليا انه هو الامر الناهي ...كلكم يجب اعتقالكم وارسالكم الى الجنوب بالصحراء لان كل واحد منكم له ملف فساد سيتبعه اينما حل وارتحل ..