فتح حساب بـ”الدوفيز” لجمع تبرعات المهاجرين في صندوق كورونا

عندي او ما نمدش !

أنا أعيش في الخارج ساهمت في الصندوق الداخلي وقدمت تبرعي بدينار وسأساهم في التبرع هنا في أوروبا وعن قناعة، وهذا رأي شخصي يلزمني وحدي اول مرة احس ان لدينا دولة ،تسير في الأمور بكل احترافية فرنسا وأبناءها هم من يحقد عل الحزائر ينتظرون سقوط الدولة في هذا الظرف العصيب ،نحن معك يارئيسنا

انا اعيش في الخارج اريد ان اساعد mais comment...! Il fair un organisme de confiance. Inchallah en peut faire ca.

هي الحكمة الابوية معروفة في الجزاءر من قديم..ربما بعض الناس ايس لهم اباء هاذا شيء اخر..الحكمة تخص الكذب عند السياسيين تاع الشعبوية
الاب يقوا لابنه
يا ويليدي بركاك من الكذب اجي نهار تقول الصح و ما يصدقوقش.
جاء الحق في كورونا ولم يصدقهم احد.ا
وامام الازمة يختفي السياسيون و يتقدم القادرون ..و سوف يرجعون الكذابون و يقولون بدون حياء انهم هم اللذين طبقوا دواء كورونا
لان الكذاب كذب في الصباج عشرين كذبة ينسى واش قال الصبح ..يزيد يكذب العشية و في الليل ينسى واش قال المساء. و الصباح يقول يا فتاح يا رزاق واش نقول اليوم ؟؟
.

انا اعيش في الخارج اريد ان اساعد اولاد بلادي لكن اريد عن طريق جمعيات لا علاقة لها بالدولة. لا نثق في الدولة. سامحوني

إذا أسندت الأمور إلى غير أهلها فانتظر الساعة ،الجزائر وما أدراك مالجزائر ،تمد يدها للمساعدة ،بخيراتها وثرواتها ولا شىء يذكر ،نهبتوها وسرقتوها ياسراقين ،يجب استرجاع الأموال المهرية أولا ثم الحساب والمحاكمة العادلة ،الشعب الجزائري الزوالي أولى بالمساعدات والأموال التي تمنح كهبات للأجانب .

سوف اهدي لكم الشعر، اقصد ابياتا من الشعر، لأنكم تحبوننا و نحبكم، وجعلتونا سببا في الكورونا و نسيتم ان الكورونا في كل العالم، اضهرتم حقدتم و حسدكم و بغضكم للجالية التي تكسب قوت يومها بالعرق.....

انا سوف اعطيهم بيوتا من الشعر لكي اساعد ابناء بلادي، لأنهم برهنو انهم يحبون ابناء وطنهم في الخارج، لأن المهاجرين كرماء و لا يسرقون احد، سوف ابعث لكم بيوتا من الشعر يا ابناء وطني الحقودين و الغيارين و المحسادين.. حاش لي ما يستاهلش