-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

“رأي اليوم “.. نضالٌ وكفرٌ!

د محمد مراح
  • 789
  • 0
“رأي اليوم “.. نضالٌ وكفرٌ!

صحيفة “رأي اليوم” الإلكترونية هي المحطة الثانية التي نقل إليها الصحفي الفلسطيني عبد الباري عطوان مساره الإعلامي بعد صحيفة “القدس العربي”، وبقي على النهج الإعلامي نفسه؛ الذي تُمثِّلُ فيه “قضية فلسطين” المركز الذي تدور حوله المادة الإعلامية التي تُنشر على الموقع استمرارا لمسار “القدس”؛ على خلفية أيديولوجية قومية عربية..

متداخلة مع قيم الشعوب العربية ومقوماتها، وعلى رأسها الإسلام الإطار الحضاري للعالم العربي، والرابط الأنسب للقومية العربية؛ كي تعود لساحة الوجود الحضاري مستلهمة ماضيها المشرف المشرق، مع التحلي بروح الشجاعة الحضارية لمراجعة أخطائها القاتلة خلال مسيرها الكبير ضمن الأمة الإسلامية، ودخول العصر من مكتسباته السياسية والعلمية والصناعية و التنظيمية التي نقلت البشر في زمن قياسي إلى نمط حضاري لم يحلم به أخصب الناس خيالا لمستقبل الجنس البشري.

في هذا الإطار الكبير تتحرك قضايا الوحدة والتحرر والمواقف والتجارب والأحداث التي عرفها العالم العربي، وسياسات أنظمته من زاوية الموقف من الصراع مع الصهيونية وكيانها، والحركات الغاضبة في العالم العربي على تنوع مشاربها وفكرياتاها، وأوضاع العالم العربي ضمن التغيرات العالمية والاستراتيجيات العالمية الكبرى، وآثارها على الأمة العربية من كُوّة القضيةالأم. والعلاقات مع المحيط القريب والتاريخي للأمة العربية، من دول إسلامية كبرى والمتغيرات الكبيرة والجذرية لدى بعضها {إيران} والجزئية {تركيا أبرزها} وعدم الاستقرار في بعضها {باكستان مثال بارز}، كلّ ذلك يُرَاقَب ويُقَارَب وفق البوصلة الأساس “القضية”، والأحداث الكبرى التي شهدها العالم العربي في حدّتها وما أعقبها من وضعيات تفرّد بها في المشهد الدولي، وموقع العامل الجديد الغريب على العالم العربي “الربيع العربي” وصِلَة مخرجاته المدمرة بمسار القضية ومستقبلها. فضلا عن الحركات الراديكالية والمتطرفة التي كانت تدفع المنطقة إلى حال تصير القضية معها “هامشا” واهتماما مُوِهِلا عنه. وكذا استخدام هذا العالم لثرواته و إمكاناته الطبيعية الهائلة من زاوية أثرها على القضية أصالة، وتنميته بداهة.

تدور حركة الموقع الإعلامية في هذا الفلك، بقوالب الصحافة المعروفة: الخبر ـ والمقال التحليلي والرأي، وهذا من أهداف الصحيفة المركزية. ملخصات الصحافة الأجنبية والعربية، التحقيق، الحوار ، الدراسة وهكذا… وأضاف الأستاذ عطوان في السنتين الأخيرتين بثا جُمَعِيا عبر {يوتيوب}؛ يعمق ويشرح ويبسّط ويضيف ما يراه لازما للمنشور المكتوب الذي تنحسر دائرته.

استقطب الموقع القراء الأوفياء لزمن “القدس العربي”، وجمهور الأنترنت الوفي للقضية وللمقاومة بأوسع دلالاتها، وللموقف المستقل عن حسابات السياسيين والهيئات والتنظيمات، وولاءاتها وارتباطتها؛ أي تيار الشعوب الأعظم النابض بالوحدة والتحرر والنهضة والتقدم الذي يُمثل تحريرُ الأرض شرطَ إمكانه الرئيس. وقد ترجم عن هذا الإقبال والالتفاف حول هذا الموقع الصحفي التداعي الكبير للتعقيبات والتعليقات على مقالات الأستاذ عطوان وافتتاحيات الموقع {أكثرها هو كاتبها} ثم فيديوهاته الأسبوعية، والتعليق على باقي المنشورات والمقالات وفق الدوافع العديدة والمختلفة.

كما استقطب الأستاذ عطوان للموقع في سنواته الأولى كوكبة من كُتَّاب الرأي المرموقين بخلفياتهم الثقافية والفكرية والنضالية والإعلامية والأكاديمية والسياسية والديبلوماسية، وكشفت عن مواهب وقدرات شبانية حرمتها دواليب الإعلام العربي الموجَّه والملصق واللاصق والموصوص والمطبّع والبَطِين (عظيم البطن)، والسَحِيت، حرمتها من حرقة الجهاد النظيف الشريف الخالص من قاذورات الإعلام العربي والعالمي.

وقد مثّل القلمَ الجزائري فيها الأستاذ محيي الدين عميمور والفقيد الدكتور عثمان سعدي رحمه الله تعالى، بأرقى وأقوى ما يكون عليه تمثيلُ كِبَارٍ: رموزٌ في أرض الرباط المقدس في سبيل القضية وحرية الأمة و استقلالها، وأشرس ما تكون عليه الشراسة في وجه الطابور الخامس. وأشير إلى المرافقة الواعية والتوعية التي خاضها الأستاذ عميمور خلال الحَراك الجزائري، ونقل الصورة المتوازنة الحكيمة لما يجرى، والتصدى الصلب المدروس لأواني القوى المعروفة، ومشروعاتها التي فصحتها مآسى “الديجور العربي”!.

وقد أقلقت قوى الضغط اليهودية والصهيونية في بريطانيا هذا المشهدُ الجديد المتنامي الذي خلقته تجربة عطوان الالكترونية، وتأثيرها القوي في دافعات المقاومة الفلسطنية؛ فشنّت حملة منظمة عليه؛ تتهمه بـ”معاداة السامية” والتهديد بمقاضاته، بما قد يقوده للسجن لمدة قد تصل لخمس وعشرين سنة، وقد لقي مساندة عربية عارمة من إعلامين وأكاديميين وساسيين وأحزاب وتنظيمات، عكست كثيرا منها مقالاتٌ نُشرت في الموقع.

كما نذكر الأخ إسماعيل القاسمي الحسني رحمه الله تعالى [ت: 2017]، الذي كان يمضي مقالاته بـ”فلاح جزائري” مهنته الحقيقية، وصاحب النظرات المشرئبّة من موضع مُصلاّه على سجادته المتواضعة، وخلفيته الجدارية المثبتة في تراب الشهداء، إلى آفاق يجتمع فيها عنفوان أزمات الأمة وفي مقدمتها أزمتا فلسطين وسوريا (اللتان هما وجهان لأزمة واحدة).

يقينًا أن هذا الإنجاز الإعلامي قد حقَّق بوسائله البسيطة منجزاتٍ نوعية في معركة الوعي والتحرر العربي؛ وقضيته ومشروعات الدمار وإعادة الصياغة لمصلحة قوى الاستكبار والشركات العابرة للقارات. فضلا عن تقريب مشاعر الشباب ومرئياته حول المصير المشترك.

هكذا كونت “رأي اليوم” حولها أسرة عربية، ذكَّرتني بالإنجاز التلفزي الرائد الذي أنجزته الجزائر في حرب الخليج الحضارية {كما سماها عالم المستقبليات الكبير المرحوم المهدي المنجرة؛ إذ لما احتكرت “سي أن أن” تغطية حرب الحلفاء الثلاثيني على العراق بسبب أزمته مع الكويت، عوضت التجربة التلفزية الجزائرية المشاهد العربي في الحدود المتاحة رؤية مغايرة للوقائع والأحداث؛ بمرافقة تحليلات رصينة علمية خبيرة نظيفة من الفريق سعد الدين الشادلي رحمه الله وعالم المستقبليات الكبير البروفيسور وليد عبد الحي أثناء إقامة الأول في الجزائر وتدريس الثاني في الجامعة الجزائرية.

وقد أقلقت قوى الضغط اليهودية والصهيونية في بريطانيا هذا المشهدُ الجديد المتنامي الذي خلقته تجربة عطوان الالكترونية، وتأثيرها القوي في دافعات المقاومة الفلسطنية؛ فشنّت حملة منظمة عليه؛ تتهمه بـ”معاداة السامية” والتهديد بمقاضاته، بما قد يقوده للسجن لمدة قد تصل لخمس وعشرين سنة، وقد لقي مساندة عربية عارمة من إعلامين وأكاديميين وساسيين وأحزاب وتنظيمات، عكست كثيرا منها مقالاتٌ نُشرت في الموقع.

لكن لاحظنا منذ ما يزيد عن سنة تخلل “رأي اليوم” ما استدعى إثارة الإنزعاج الذي تطور إلى قلق؛ صورناه في مراسلة للأستاذ عبد الباري على النحو الآتي ذكره: “واقع حال موقع رأي اليوم”

  1. خرج الموقع فيما يبدو عن رقابة رئيسه الدقيقة الصارمة.
  2. أخذ مقرَّبون من النظام المغربي يُحكمون السيطرة على أبواب كثيرة في الموقع، خاصة ما تعلق منها بالرأي.
  3. التعليقات صارت توجَّه بعناية لخدمة أجندات مضادة لخط الموقع النضالي.
  4. فيما يبدو أخذت هذه المعطيات تتكاثف لتصوغ منهجا خفيا لخدمة الكيان الصهيوني عن طريق العناصر المتسللة للموقع، والتي لها خبرة {بيغاسوس} .
  5. استخدام الثقة التي كوّنها الموقع، وتاريخ الأستاذ عبد الباري عطوان النضالي، لإنجاز مَهمات، وتحقيق أهداف في غاية الخطورة ألعنها: بث الأحقاد والعداوات بين الشعوب.
  6. تَحَلَّلَ الموقع وترهل بسبب التساهل في النشر لِكَتَبِة لا يرقى ما يكتبون لمحاولات الهواة المبتدئين.
  7. صار الموقع موضع تندُّر بسبب بعض الكتَّاب الذين حولوه إلى ملكية خاصة، كأنما اشتروا مساحات فيه لكتابة ما يحلو لهم، بنرجسية وذاتية طاغية. وأقصد تحديدا المغربي ذي الوجهين فيما بتعلق بالجزائر طارق ليساوي الذي يسبح في ذاتيته ونرجسيته وغروره إلى حدّ الجرأة أو الوقاحة بالأصح؛ إذ صنّف الذين لا يهمهم سِلْمُهُ الشخصي ولا حربُه، أنهم “من أصحاب الأعراف”؛ وهو إنزلاق خطير بالمعيارين العقائدي والشرعي الديني، والإعلامي المحترم.

8 . صار الموقع مدرسة يتدرب فيها كلّ جاهل بأبسط قواعد اللغة العربية؛ لأنه يضمن النشر، ويجد الحماية الشديدة من محاسبته على أخطائه، وكشفها للرأي العام: {طارق ليساوي أبرز نموذج} .

9 . صار الموقع مجالا مباحا لأصحاب الأجندات الاستعمارية في تفتيت الدول والطعن في مؤسساتها الرسمية والسيادية. وأبرز نموذج هنا مغامر جزائري مغرور هو بشير عمري [أنظر مقالاتنا: التنظير الحراكي، بشير عمري نموذجا/ موقع بركة نيوز].

  1. أصبح الموقع ساحة مفتوحة للكذابين على التاريخ، وتزييف الحقائق {أبرز مثال أيضا المدعي المفتري بشير عمري}.
  2. أصبح الموقع جدارا صلبا لحماية الأصناف السابقة من النقد الصارم، وكشفهم للرأي العام.
  3. أصبح الموقع أرشيفا لكثير من الأكاذيب والافتراءات، والإنتهاكات الخطيرة للغة العربية، وهو يحمل شعار العروبة.

13 . يطعن بعض المتسللين “رأي اليوم” في مقتل بتأسيس شخصية إعلامية متناقضة: من جهة مُنَاضِلَة عبر مقالات الأستاذ عبد الباري، وفيديوهاته وافتتاحياته، ومقالات الأعلام والشرفاء والكبار و ذوي السابقة، وبعض الصادقين من الكتّاب الشباب والشابات، وأخبار فلسطين، وفي الآن ذاته تُنشر رسائل مناقضة في جوهرها لكل قيم النضال والوحدة ومواجهة مخططات العدو والاستعمار . وهنا اللّعب الحقيقي.

صار الموقع موضع تندُّر بسبب بعض الكتَّاب الذين حولوه إلى ملكية خاصة، كأنما اشتروا مساحات فيه لكتابة ما يحلو لهم، بنرجسية وذاتية طاغية. وأقصد تحديدا المغربي ذي الوجهين فيما بتعلق بالجزائر طارق ليساوي الذي يسبح في ذاتيته ونرجسيته وغروره إلى حدّ الجرأة أو الوقاحة بالأصح؛ إذ صنّف الذين لا يهمهم سِلْمُهُ الشخصي ولا حربُه، أنهم “من أصحاب الأعراف”؛ وهو إنزلاق خطير بالمعيارين العقائدي والشرعي الديني، والإعلامي المحترم.

  1. استباح الموقعَ شخصٌ عراقي يدعى عبد الجبار العبيدي بمقالاته التي يعلن فيه كفره الصريح بما هو معلوم من الدين بالضرورة كإنكار القيامة والجزاء الأخروي، والزندقة البيّنة، كوصف الأنبياء بـ”المغفلين”، وتبقى مقالاته منشورة في الموقع، رغم فَضْحِي لصاحبها وتنبيه السيد عطوان وهيئة التحرير إلى خطورة ما يُنشر، وبالتالي يكون الموقع قد أضاف حافظة أرشيف للكفر والزندقة.

وأورد هنا آخر فصل من فصول الكفر والزندقة؛ كما سجلته مراسلاتي للأستاذ عبد الباري بطرق متعددة، واللجوء لوساطات ذات صلة به. لكن بقي الحال على حاله: كفرٌ وزندقة وتجديف ضد الإسلام يأتيها هذا الكائن الغريب على “رأي اليوم” التي سجل صاحبها مواقف شجاعة ومشرفة في المواجهة و الذب عن الإسلام، وهن التيار الإسلامي وحقه في الحكم، وعواقب الإنقلاب عليه. إذن هذا آخر الوباء الكفري الذي سكن “رأي اليوم”:

وهاهو الزنديق العبيدي في مقاله اليوم بـ”رأي اليوم” بين الإسلام كدين.. والإنسان كحضارة.. جدلية؟4/6/2023

يصف بأخبث الأوصاف وأخس الأحكام أنبياء الله بـ”المغفلين”، ويعلن كفرا صريحا بالوعد والوعيد بيوم القيامة .

إنتبه يا أستاذ عبد الباري لمخاطر مقالات هذا الزنديق في “رأي اليوم”.

أشعر أن مؤامرة تحاك ضدك؛ بضرب رصيدك النضالي، فَتُتَّهَم بنشر كفر و زندقة هذا الخبيث.

استباح الموقعَ شخصٌ عراقي يدعى عبد الجبار العبيدي بمقالاته التي يعلن فيه كفره الصريح بما هو معلوم من الدين بالضرورة كإنكار القيامة والجزاء الأخروي، والزندقة البيّنة، كوصف الأنبياء بـ”المغفلين”، وتبقى مقالاته منشورة في الموقع، رغم فَضْحِي لصاحبها وتنبيه السيد عطوان وهيئة التحرير إلى خطورة ما يُنشر، وبالتالي يكون الموقع قد أضاف حافظة أرشيف للكفر والزندقة.

هاك ما تضمنه مقاله اليوم -ومقالاته السابق في معظمها كذلك- إنه يكفر صراحة بيوم القيامة في موقف لا يدانيه إلا موقف أبي جهل وأمية بن خلف، بل هو يدعو من على موقعك وصحيفتك إلى الإلحاد الصريح وليس الكفر بعض عقائد الإسلام، وهو ينتهج أسلوبا خبيثا؛ فبعد كل الكفر الذي ينفث سمومه في المقال، والسب والطعن في علماء الإسلام قاطبة عبر التاريخ، وإنكار السنة النبوية، والزراية بها، يقدِّم نفسه على أنه “مفكرٌ مصلح يغير على الإسلام”؟   انظر ما كتبه اليوم؛ فهل هذا يغير على الإسلام ويرجو الصلاح والخير لأمة محمد صلى اله عليه وسلم؟

أ. يقول: “فهل سنبقى نتعايش مع نظريات الوهم والتناقض مع الحقيقة“ المهدي المنتظر مثلاً والوعد والوعيد؟!

ب. يقول: “بل أجزم أنهم لم يؤمنوا به منذ بداية نزوله كدين بل تستّروا به من أجل السلطة والمال ولا غير”!

ج ـ يقول: “أنبياءُ الله مغفَّلون حينما اعتقدوا أنهم سيصنعون شعوبا تلتزم بشروط الدين.. يا ليتنا بقينا بلا دين ليكون القانون هو البديل..”!

د. يقول: “هذا الإسلام الذي جاء وهماً لحكم السلطة لا غير والذي دمَّر مستقبل العرب والمسلمين”!

هـ. يقول: “أما أصحاب الديانات الأخرى نعدّهم من الكافرين كما ندّعي خطئاً.. لا إنهم هم الملتزمون”!

الخلاصة أن الموقع فَقَدَ كثيرا من قيمه التي بناها ماضي الأستاذ عطوان في “القدس العربي”، ثم في السنوات الأولى لـ”رأي اليوم”، وإن لم يتدارك بجدية وعناية ورقابة صارمة، ومعايير صارمة أيضا للنشر ؛ تقدِّم للقارئ العربي الذي منح رأي اليوم ثقته، مقالاتٍ نوعية ومادة إعلامية راقية، وتضع معايير صارمة دقيقة للنقاش المؤسَّس على الحجج والبراهين، فستكون الخسارة المؤسفة محققة.

قبل الختام أذكر ما يأتي:

  1. أما تفسيري لهذا الأمر الغريب؛ فضلا عما سبق قوله، أن الأستاذ عبد الباري منح طرفا أو أطرافا معينة إدارة وسائل التواصل معه؛ فلا ترفع إليه هذا التنبيهات المزلزلة. واستدلُّ بأني في السنوات السابقة كنت أنبِّهه إلى كفر وزندقة المجدف الخبيث عبد الجبار العبيدي، فيبادر إلى حذف المقال؛ وتختفي مقالاتُه شهورا، ثم يطلُّ بكفره وزندقته وسبابه وشتائمه لأئمة المسلمين وفقائهم من أبي حنيفة إلى الشيخ العيد، اختيار رمز ي لأحد شيوخنا الأجلاء!
  2. كما يبدو تفرّغ عطوان تماما للمقال والافتتاح والبث، ومنح تسيير الموقع لمعاونيه.
  3. أن الأستاذ عطوان ماض على عزيمته ومنهجه، مما يؤهله لأرفع جائزة نضال إعلامي في سبيل حرية فلسطين.
  4. “رأي اليوم” رغم كلِّ هذا لا تزال على شخصيتها النضالية، وخطها التحريري العتيد الأصيل.
  5. يتصدّر كُتّابَ الرأي فيها كتابٌ مرموقون ومناضلون كبار، وصحفيون محنكون ومناضلون.

6 . أرى أن خضوعها لدراسات أكاديمية رصينة، سيقدِّم لها خدمات جليلة في التطوير .

  1. أما تجربتي مع “رأي اليوم”، و”رأي اليوم” والجزائر، فقد أعرض لهما لاحقا إن شاء الله تعالى، مع التأكيد على مواقف الأستاذ عطوان من الجزائر أنصع وأشرف موقف صَحَفِيّ عَربي.

المهم الدين النصيحة، والحقيقة نصيحة، ولمصلحة الأمة النصيحة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!