جاب الله: منع النقاب استفزاز للجزائريين

ل 31 : تقول : ... بالله عليكم الزوجان اتفقا بالرضا والتراضي على وضع الحجاب او النقاب ماشأن العلمانيين في الامر ... بالله عليك الا تعلم بأن من وراء النقاب تحدث كوارث ومصائب تتناقلها وسائل الإعلام وتعالجها المحاكم يوميا : سرقات وتحرش وإرهاب ...1 - ارتداء عامل ديكور ملابس منتقبة في دائرة الخليفة لمقابلة خطيبته وممارسة علاقة غير شرعية معها في غياب أهلها
2 - رجل منقب يحاول خطف تلميذة من مدرسة بحي التضامن!
3 - .. خطف طفل في مستشفى بالإسكندرية، وتم تحرير محضر بالواقعة، بينما عجزت الأم عن وصف هوية السيدة المنتقبة.. ثم هل تقبل أن تفتح باب بيتك مثلا لمخلوق منقب قبل أن يكشف عن وجهه ووو ????

للمعلق 33 غصن الزيتون الجزائر : مثل كلامك يكرره العرب والمسلمين قاطبة ليل نهار .في السر والعلن .في الماضي والحاضر . للقريب والبعيد للكبار والصغار . في الداخل والخارج .... وهم يحاولون الظهور في ثوب الملائكة لكن أفعالهم وسلوكاتهم تناقض أقوالهم بالمطلق فهم قوم متلونون حربائيون حيث يتلونون حسب الطلب والحاجة وبالتالي فالنفاق والإزدواجية لدى المسلمين ليس حالة عفوية وإستثنائية بل منهج وأسلوب حياة وهذه هي الحقيقة التي طالما رفضنا الإعتراف بها سنبقى نتخبط في دوامة من المصائب والكوارث

اذا كان منع النقاب هواستفزاز للجزائريين وماذا عن الميني جيب ولباس الجمبازيات والغطاسات ورياضة العدو الريفي بكل انواعه يستحى المرءمشاهدته على المباشر في قناة الخنزيرة التي لاتستحي بنقل عورات الملايين من النساء وخاصة الكاميرات تصوب نظرتهم مابين الفخذين والصدر والله لعيب وعار قناة عربية تنقل للعرب والمسلمين مايخدش كرماتهم نحن سكان المغرب العربي ليس لديناجمبازيات ولا غطاسات ولا عدوات عالميات فلماذاتنقولون هذه الظاهرةالمخلة للأسرةالعربيةالمسلمة مازالوالم ينقولوالناحمام النساء -ايهما افضل هؤلاءواولات أم الحجاب والنقاب -اما المنقبة التي تغطى عينيها فهذا غير شرعي انه شبهة من الاحسن اظهار الوجه واليدين

يتاجرون بالدين والدين برئ منهم ،في قديم الزمان كانت الكهنة تبيع صك الغفران بالدهب فمن يريد أن يدخل الجنة عليه بالدفع ،وكان رجلا دكيا جدا فدهب للكاهن وقال له أريد شراء النار(جهنم) كلها وأطلب ماتريد بعد استشارة زملائه حيث قال لهم جاءنا غبي يشتري منا النار، فاتفقوا على البيع ،هدا الرجل أشترط عليهم الدفع بحضور كل المواطنين القاطنين في تلك المقاطعة ،فلبوا له الطلب ،فاجتمعوا وصرح الكاهن أننا بيعنا لهدا النار كلها ،ولما انتهى قال له الرجل كلمتي أنا ،فقال للجميع أنا أشتريت منهم النار وهي لي وحدي لدا أنصحكم من اليوم لا تشتروا منهم صك الغفران لأنه لم تبقالا الجنة وهي ملككم والنار ملكي وحدي .

تابع:ان تنتشرالفاحشةوالعري والسفوروالتبرج والاختلاط وتبادل الابتسامات والضحكات على من تعرفه اولاتعرفه في كل مكان وزمان وخاصة في الليالي الحمراء للتلذذ وملء العيون القاتمة تلك هي اماني انصار الشيطان انه عدو لكم فاتخذوا عدوا -- بالله عليكم الزوجان اتفقا بالرضا والتراضي على وضع الحجاب او النقاب ماشأن العلمانيين في الامر الذي لايعنيهم سوى نباحهم في عنان السماء يجرحون ويقذفون وهم لايعلمون نتائج هجومهم الشرس على المنقبات والمحجبات على انه افغاني وباكستاني فهو غير جزائري حق يراد به باطل -المنقبات والمحجبات لايوجدمكانهم الادارةأو العمل هذا مفروغ منه فانما مكانهم الخروج لزيارات الاهل والاقارب او التسوق

الى بعض المعلقين الذين يرمون المحصنات المومنات الغافلات بمالا تراه اعينهم فان هذا قذف وبهتان وكذب وافك مبين ضد المرأة المنحجبة والمنقبة هن افضل بالملايير المرة من الجنبازيات والغطاسات والمغنيات الكاسيات العريات والشاذات الاباحيات الذين ضربوا خمسة باخماس مع الشيطان استحوذ عليهم وجعلهم من حزبه ينصرونه وينبذون كل ماله علاقة بالمقدسات الاسلامية الحجاب والنقاب منهم من يتهم المنقبة بانها تزني وتسرق وتخالل لكي لايراها الناس -ومنهم من يتهم النقاب برجل الذي يدخل على النساء في الحمام ومنهم ومنهم *تحسبونه هين وهو عندالله عظيم لأن بعض الظن اثم -كل هذا وذاك من خرجات العلمانين اللائكيون الذين يحبون ان تنتش

ان من يسمع تصريحك يا جاب الله سيظن أن الجزائريات المنقبات تشكلن الأغلبية و هذا كذب او تلفيق لأن المنقبات في الجزائر هن مجرد قلة نادرة جدا جدا ، نادرات لدرجة أنه كلما مرت امرأة منقبة لفتت أنظار المارة بسبب غرابة مظهرها و خروجها عن النسق العام .
عند مشاهدة صور الجزائريات في الأفلام و الصور و الجرائد في الأرشيف سنوات السبعينات و قبل تأسيس الأحزاب الاسلامية ، لن نرى أي امرأة جزائرية محجبة و لا منقبة ، و آنذاك لم يكن الشعب الجزائري يشيطن من لا ترتدي الحجاب و لا كان مهوسا بالمظاهر و الشكليات كما هو الآن ، لم يكن لباس المرأة محور اهتمام الرجال كما يفعل العطالين البطالين حاليا
هذا الهوس ب

لا يا سيد جاب الله هذا القرار صائب لا يستفزني بل نرحب به مضاهر البداوة التي زحفت على الجزائر زحف الجراد المراد هي التي تستفزنا هذه المضاهر الغريبة عنا والدخيلة يجب منعها حتى في الأماكن العامة فهي عادة بدو الحجاز ماانزل الله بها من سلطان كل المجرمين يتخفون خلف النقاب وكل اصحاب الموبقات يكفينا لباس حرائرنا امهاتنا كن يلبسن الملاية والحايك ومن تريد العمل داخل الإدارة هناك قوانين داخلية قبلت بها قبل لبسها لهذا الزي السياسي

النفاق عند الإسلاميين بلغ ذروته , لماذا معظم علاقاتكم مع غير المنقبات ولماذا لم ترشد نعيمة صالحي إلى أرتداء النقاب , الحرية الشخصية لاتعني التخفي , هل يكمن لكم شراء سكن أو سيارة من منقبة دون طلب الكشف على وجهها للتأكد من وثيقة هويتها ؟ أو تركب سيارة مع منقب أو تسمح لشخص منقب يدخل بيوتكم دون رؤية وجهه ذكرا كان أم أنثى ؟ هل تتخيلون أن يقوم عون البريد أو عون بمصلحة الدفع بالبنك تسليم مقابل الصك لمنقبة ؟ نفاق أكبير ( أحشمو أعلا أرواحكم حشمتو بينا. وشوهتم سمعة الجزائر)

عندما نكون في بلاد “الكفار العلمانيين " لا احد يتحرش بالمراة مهما كانت و كيفما كانت و حتى في شواطئ العراة ، ذلك لان تشريع “الكفار” يحمي المراة ، اما في المجتمعات الاسلامية فقد رسخ الاسلام في اذهانهم أنها عورة و لا يعترف بأن المرأة كائن حي له غرائز و شهوات ، يحس ، يشعر ، و يفكر و ينجذب للجنس الآخر هي الأخرى .
و اما أن الاسلام يدرك ذلك لكنه لا يعبأ بمشاعر المرأة و انما يضرب بها عرض الحائط لأن ما يهمه هو (مصلحة الرجل) فقط

تلومون الغرب فيما لحق بالمرأة المسلمة من إنحطاط في وقت من يقرأ تاريخ المسلمين منذ ( 14 ) قرنا يدرك أنهم إستعبدوا المرأة التي إعتبروها سلعة بخسة لا تصلح حسبهم الا للمتعة والإنجاب فقد جاء مثلا في كتاب البداية والنهاية لإبن كثير عن جرائم موسى إبن نصير : بعث ابنه مروان على جيش فأصاب من السبي مائة ألف رأس، وبعث ابن أخيه في جيش فأصاب من السبي مائة ألف رأس أيضا من البربر، فلما جاء كتابه إلى الوليد وذكر فيه أن خمس الغنائم أربعون ألف رأس قال الناس: إن هذا أحمق، من أين له أربعون ألف رأس خمس الغنائم؟ فبلغه ذلك فأرسل أربعين ألف رأس وهي خمس ما غنم، ولم يسمع في الإسلام بمثل سبايا موسى بن نصير .

بما اننا شعوب نحتاج دائما الى تلقيح خارجي فقد اسطاع المد الوهابي بداية السبعينات,و بمباركة لاعقي الاحذية من ش وفقهاء ان يفرض علينا الحجاب ، فبعدما كانت شعوب شمال افريقيا تحيا وتنعم بحياة متحضرة ها قد جاء الفكر الوهابي المتطرف ليقضي على الاخضر و اليابس و يحول نسائنا الى غربان سود و اشباح في مدينة الظلام
فلماذا لم يكن الحجاب حاضرا قبل70 في الماضي ؟
الفقه الإسلامي يعتبر المرأة الحرة كائنا ساميا يجب إخفاء محاسنه وحجبه عن كل نظر ، في حين لا مانع من ترك جسد الأمة شبه عار وهي تقوم بخدمة الرجال ، فعمر بن الخطاب ضرب أمة لان أنس رآها متقنعة , وقال : اكشفي رأسك , ولا تشبهي بالحرائر ا!!!!!

لو ان لباس المراة كان عائدا لامراء الكبت لما رضوا لها باقل من الكفن ، بل حتى الكفن لن يعصمها من كبتهم فقد افتى احدهم بعدم جواز دفن المراة بجوار الرجل
القاعدة العامة تقول ان من يخفي الشيئ يتعرض للتحرش اكثر ممن يجاهر به،و من يخضع لقانون ما يتعرض للرقابة اكثر ممن تحرر منه ، لو كانت الحكمة من الحجاب هي تغطية الشعر لجاز سفور الصلعاء،و لكن الحجاب ليس سوى مرحلة في طريق الحجب الاشمل
بما ان كبتهم بحر لا ينفد فان قيود المراة سلسلة بلا نهاية
لا يمكن الحديث عن اختيار طوعي للحجاب فان لم يكن الاكراه خارجيا فانه داخلي عميق

الكثير من المسلمين و المسلمات يتشبث بالشعارات التي تعجب الناس مثل ( حجابي عفتي و الاسلام هو الحل الخ انها فقط شعارات جوفاء تحتوي على شيء من الجمال الشعري اللغوي-
اما الاختيار فليس هناك اقتناع حقيقي لان الاسرة و المجتمع و المدرسة تصنع الفرد و قناعاته منذ الصغر
المهم هو الافعال و ليس اللباس و المظاهر- و اعتقد ان الشباب يتشبث كدلك بالمظاهر لعدم قدرته على احترام جوهر الدين (الجدية ، المسؤولية ، التضامن ، الاخلاق الحسنة -احترام حرية الراي الخ)
رفع المحجة إلى درجة العفة والمنقبة لدرجة الملاك فهو نتيجة الفكر الإخواني والوهابي,فهم الذين صنفوا المرأة الطاهرة اعتمادا على مدى حجب جسدها عن الأنظار

المشكلة لا تكمن في كشف او حجب وجه المرأة و انما هي تكمن في حجب عقلها و منعه من التفكير والبحث و العلم و التنوير، ليصير مكشوفا على كل تعفن فكري ووعي المغلوط وجهل قاتل
المظهر لا يعبر عن طبيعة الانسان و أخلاقه وقيمه ، و الحجاب او النقاب ليس دليلا على العفة والطهارة كما ان “التبرج” ليس دليلا على الفسق و الخلاعة ، المظهر قد يكون خادعا و اسلوبا للتمويه و التستر على الطبيعة الحقيقية لسلوك الانسان ، الاسلام حافظ على القيم القبيلية لبدو دلك الزمان و خاصة ما يتعلق بالمراة و الجنس ، كذلك عمل على تحنيط النظرة البدوية للمراة و حولها الى شرح مقدس خالد !!!

المسألة الاخلاقية كلها لدى الظلاميين دافعها مرض داخلي ، موضوع الحلال و الحرام بخصوص المرأة ما هو الا كبت مقدس، لذا يتمطط الحلال و الحرام باستمرار حسب المرض و درجة الكبت فيصبح ، فصوت المراة عورة ، ثم بعده وجه الرجل الحليق كما حدث في السعودية اين قامت هيئة الامر بالمعروف بنفي شاب أمرد لكونه شديد الوسامة ، الى ان يصلوا إلى الصبي الذي يصبح هو الآخر مثير جنسيا ، مؤخرا ازالت هيئة الأمر بالمعروف لوحة إعلانية في سوبر ماركت لكونها تحمل صورة رضيع لابس حفاظات ، إذ اعتبرتها مثيرة جنسيا !!!! و داعية وهابي اغتصب طفلته حتى الموت ،حتى الرضع و الحيوانات لم يسلموا من الشواذ المنحرفين المكبوتين دينيا ،

لو كان النقاب دليلا يقينيا على عفة صاحبته لما تزوجت غير المنقبات و لما كان هناك طلاق،بالعكس.النقاب يخفي حقيقة الناس و يزورها تماما مثلما يفعل الكلام.
– من يختار محجبة فقط لحجابها هو فاقد الثقة في نفسه
النقاب ليس من الدين و انما هو الثقافة البدوية التي تجمع بين الكبت الجنسي و الوازع القبلي اذ كان اي رجل من القبيلة يغار على سائر نسائها، و دافع تغطية المراة هو كبت الذكر و غيرته المرضية لذا كان الاخنلاف حول شروط اللباس الشرعي ، لو كان الحجاب فرض لكان له زي محدد ، اما ان يختلف من مذهب الى آخر فهذا دليل على ان مصدره هو نفسية المتدين و درجة كبته و مرضه

لا توجد ألي إثارة جنسية في الوجه إلا عد الشواذ المنحرفين جنسيا ، فالوجه يكشف هوية الفرد و جماله لا يثير إلا حس الجمال فقط
– لو ارتدت كل النساء النقاب لاصبح زيا عاديا و افرغ من حمولته الدينية كما هو الحال بالنسبة للنقاب في بعض بلدان المشرق،ترتديه العفيفة و الغير عفيفة ، بل لو تم تعميمه على كامل النساء لسهل على المعدومي الأخلاق التخفي و إخفاء الهوية عند ارتكاب كل أنواع الرذائل و حتى الجرائم و الخيانات الزوحية و المواعيد الغرامية و لقاء الشواذ ببعضهم إلخ
– لا علاقة للمظهر الخارجي بجوهر الانسان، فلو كان اللباس مقياسا لسريرة صاحبه لما كان هناك نفاق و خداع و غدر
-الوجه ليس فرجا

النقاب امر غير منطقي و مناقض للبداهة و الحاضر ، عدا عن كونه آلية من آليات النفاق الديني ، كما أنه مخالف للقانون اولا لان الانسان البالغ ينبغي ان تكون هويته معروفة للجهات الامنية بكاملها و ليس ان يخفي وجهه ، ثانيا : هو مخالف لفطرة الانثى التي فطرت على حب الزينة و التجمل .
الأنثى التي لا تريد ان تخرج في احسن صورة هي اما مكرهة او معاقة فكريا ،و الزينة هنا لها معنى جمالي و ليس أخلاقي، لأن المراة تتزين لتبدو جميلة و ليس لتغري فلانا او علان كما يتوهم المعاقون فكريا ، أما عن علاقة المظهر بالتقوى فجوابه في الدين نفسه الذي يقول ان الله لا ينظر الى صوركم و انما ينظر إلى قلوبكم و أعمالكم

متى كان المتطرفون مؤمنين بالحرية ؟ اليسوا يهاجمون من لا ترتدي النقاب و يسمونهن متبرجات و عاريات كاسيات و عاهرات ووو ؟
إن النقاب يضرب ابسط مبادئ التعايش ، لأنه نوع من الارتياب من الناس و التخفي عنهم و الانعزال و يعني غياب امور فطرية في الانسان مثل كشف هوية الإنسان ، و كل قوانين العالم عبر العصور تحارب السرية لانها رديف للخداع و الغدر و الاجرام

وما الحل بالنسبة لمن يخاف هذا النوع من اللباس " القبر المتحرك " والسبب أن هذا الزي كلفه ما يصعب تصوره

الظلاميين يعتبرون المواطنات عورات وان البرقع الاسود هو الدين .العري والعهر والكبت فيكم.المشكلة في عقلياتكم المتعفنة في سيطرة اعضائكم الجنسية على عقولكم .ما هذه العقلية المهزوزة المهووسة غطوا المواطنات لاننا حيوانات لا نستطيع كبح شهواتنا هذا يسمى في علم النفس عدم التوازن الجنسي والكبت المرضي.المرأة ليست شيطان ولا سبب الزلازل وليست عورة وليست ملك يمين أحد ، هي مواطنة كاملة الحقوق والواجبات ومن يحن الى زمن السبي والغنيمة فأفغانستان لا تشترط فيزا ،في كهوف تورا بورا تستطيعون ان تتبرقعوا و تتفرقعوا كما شئتم !!!

في مصر : سرقة وخطف وإرهاب ..جرائم ارتكبت وراء "النقاب"
..ارتداء عامل ديكور ملابس منتقبة في دائرة الخليفة لمقابلة خطيبته وممارسة علاقة غير شرعية معها في غياب أهلها
تم ضبط فتاة منتقبة في محافظة الشرقية ارتدت النقاب للهرب من منزل أهلها لأنهم يسيئون معاملتها
وقعت جريمة خطف طفل في مستشفى الشاطبي بالإسكندرية، وتم تحرير محضر بالواقعة، بينما عجزت الأم عن وصف هوية السيدة المنتقبة.
استدرجت منتقبة في محافظة الدقهلية، طفلين للمقابر، وأشعلت النيران بهما، ليتعرض الطفلان اللذان لم يتجاوز عمرهما 6 سنوات، للتعذيب وحروق خطيرة من الدرجة 1و 2 ، ولم يتمكنا من وصف معالم مرتكبة تلك الجريمة...

عناوين الأخبار في جرائد الدول الإسلامية :
– أمن العاصمة حبس رجل “متجلبب” التقط 400 صورة فاضحة لنساء في الحمامات !
– تورس : رجل منقب يحاول خطف تلميذة من مدرسة بحي التضامن!
– القبض على رجل متنكر في زي امرأة في مصلى للنساء
– مشاعرٌ من الاستياء والفزع دبت في نفوس عدد من سكان مدينة سلا، بسبب رواج أخبار تفيد بقيام “رجل متخفٍّ يرتدي النقاب بالاعتداء على السيدات والفتيات الجميلات، بواسطة شفرة حلاقة على مستوى الوجه، في أحياء عديدة بالمدينة”.

إنتشار النقاب في المجتمع سيجعل النفاق و الإزدواجية عملة جارية بين الناس ، حيث لن يستغرب المجتمع آنذاك رؤية امرأة منقبة لا أحد يعرف هويتها و جنسها و لا من يكون تحت النقاب ، مثلا :
القوانين تمنع دخول رجال إلى الحي الجامعي للبنات ، لكن بفضل النقاب صار من السهل على الطالبة إحضار من ترغب من الشبان و الرجال إلى غرفتها و هو متنكر في زي امرأة جلبابية تضع النقاب و الستار ، يستطيع الجامعيون و الجامعيات و حتى الأساتذة و الطالبات تحويل الإقامة الجامعية إلى ملتقى غرامي لمطارحة العشق , و ذلك عبر الإستعانة بالنقاب و الجلباب و هذا الأمر لن يثير شكوك أحد طالما أن النقاب منتشر بين الناس و المتنقب مجهول

هل تعلم أن المسلمين هم أول من اخترع المحرك ( البخاري ) و الدليل هو ( عن عن عن عن عن عن عن )

نحن الذين نضر ونشوه ديننا بتصرفاتنا التي نظن أننا نرضي بها الله كأن نلخص المرأة في صورة جسد وشهوات في حين المرأة إنسان أخت وأم وعمة وخالة حتى وإن كانت ليست بأت الناظر ولا امه لكن كمثل أخته وأمه لأن المؤمن لا تتحكم فيه شهواته كالحيوان ! عليه كبح شهواته و لذاته فمن نهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى صدق الله العظيم
لا يا ناس لا نقوقع المرأة في جسد !! يكفيها الحجاب فالوجه هو صورة الانسان الذي يتعامل بأحاسيسه مع الذين يستحقون خدمة ما
فمن الأجدر عن التي لا تريد أن يظهر منها شيئ المكوث في البيت كي لا يكون النقاب مطية المفسدين المتسترين الهاربين من العدالة من السراق .. .يتنقبون ...

تقول يا سي جاب الله أن منع النقاب استفزاز للجزائريين .. فما رأيك في هذه الأخبار التي تتداولها وسائل الإعلام يوميا :
ألقت مصالح الشرطة القضائية التابعة لأمن دائرة عين ولمان، القبض على شاب بتهمة انتحال صفة امرأة وحيازة أشرطة خليعة ...
منقب يدخل حمامات النساء بالجزائر العاصمة ليصورهن عاريات ..حيث التقط ما يناهز 400 صورة
أوقفت الشرطة التركية رجلاً يرتدي النقاب في منطقة أوردو وبعد التحقيق معه إعترف أن هدفه هو خيانة زوجته دون أن تتنبه لذلك
يتمكن رجال شرطة ومواطنون بمصر بشكل دوري من توقيف رجال يرتدون النقاب بهدف التحرش بالنساء أو السرقة ... ,ما خفي أعظم

التعليمة تخص الموضفات في الادارة والتعليم والطب وو و أفضل لها البقاء في بيتها من أن تدير النقاب وهي تقوم بالخدمة في مرفق هو في حقيقة الأمر عمومي ! لا يعقل أن تدرس بالنقاب أو تسنخرج أوراق للمواطنين تقابلهم بالنقاب أو تعالج مرضى بالنقاب لأنها تتعامل مع زبائن تحدثهم ويحدثونها لتصل رسالة الخدمة العمومية !!! هذا هو المقصود بالتعليمة وفي حقيقة الأمر الشرع يتحدث عن الحجاب والباقي الأفضل لها المكوث في البيت أفضل لها من لفت الانتباه شوفوني يا ناس أنا متدينة و مصيبتنا في المضغة التي إن صلحت صلح الجسد كله والستر واجب لكن دون مغالاة كأن نحرم ما أحل الله !
ما تغلطوش التعليمة تخص المصالح العمومية

ليس مساس بالحريات الفردية بل بالدين الإسلامي الذي هو مكفل في الدستور الجزائري و طالما يتسترون ورائه عندما لا يجدون مخرجا فيما يقاعون فيه بل هو حرب علي دين الله و هو معلن و أنظروا إلي جميع الدول الإسلامية .

هو النقاب لم يمنع في اماكن العبادة و انما ممنوع في اماكن العمل فقط لكي لا تخلط الامور و الا رجعنا الى التسعينيات يوم كنا نصلي داخل المؤسسات الظهز و العصر جماعة في مكتب من المكاتب اي لا نعمل سوى في الفترة الصباحية و الفترة المسائية كانت للعبادة و الدعوة و كنا نتقاضى رواتبنا كاملة غير منقوصة ما شاء الله .

ou est la liberte ????chaqun pour soit

استفزاز للجزائريين؟؟؟؟!!!!!!!! خلاص لبسة جبتوها في التسعينات من افغانستان ولات دركا جزاائرية لدرجة ان عدم لبسها او حضرها يعتبر استفزاز؟ علاه كاش مرة منعو لملاية و الحايك؟ نهار يمنعو الحايك اهنا انا معاك نعتبرو صح استفزاز . ياو ارفعو ايديكم عن هذا الشعب واش من شعب وصلتوه للهاوية للحضيض واش بقانا غير الانتحار الجماعي. واش قدمتو من نهار اسستيو هاد الاحزاب؟ جاوبني ماذااااا قدمتم للامة لمستقبل للامة. نجاوبك؟ الخراااااب نعم الخراب ولا شيء سوى الخراب.

منع النقاب لم نتعرف على إسم وشخصية مانع النقاب .
أنا لست مع طريقة النقاب هذه لكن أفضل كما أمهاتنا باغي تستري وجهك الحايك والعجار 1000 مرة أحسن.
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا .

استفزازا............ لمشاعر الجزائريين !!!!!!!!!!!!!!! انا لم يستفزني أحدا في الجزائر
من ارادت ان تضع النقاب فمرحبا و من ارادت ان تلبس ما يعجبها فلها ذلك المهم لباس الحيا و الحرمة
اما الادارة يا سيدي فشيء أخر .......... هذا مزال محكمتوش و بديتو غير تخلطو .......... عندهم الحق لخرين