بالفيديو..الشرطة الفرنسية تعتدي على امرأة بوحشية

و ماذا فعلت الشرطة المصرية في إخواننا هذا الفيديو لا يساوي بعوظة مع فيديوهات رابعة و النهظة .

صدقوني لو حصل هذا في بريطانيا او ايرلندا لقامت الارض ولكن لن يحصل هذا العنف للان الشرطي يعرف ومتيقن من مدى صرامة القانون على الجميع,,, و الله نعمة
اما فرنسا المتعجرفة فحدث ولا حرج

الديموقراطية التي يتحدث عنها الفرنسيون هي التي يتعاملون بها فبما بينهم اما مع الشعوب العربية الافريقية والعربية والمسلمة فهم ينظرون اليهم باستقار وبالتالي تاتي العنصرية كشيء عادي بالنسبة اليهم ثم يقولون انها حالة شاااااااااااااااااااااااااااااااااااااذة

لا تستطيع أن تحكم بأن الشرطة الفرنسية عنصريه. تعالوا وانظروا ولاحظوا الأعمال البذيئه التي يقومون بها المغتربون. الوسخ.التخريب واللامبالات بألآخرين وخاصة الفرنسيين الذين يريدون دائما السلم والعيش معا. مع الذكر، أنهم يحترمونك عندما تكون صائما،ويحاولون عدم الأكل أو التدخين أمامك. أما العرب وأبنائهم 40 % منهم لا تستطيع القول عليهم إن هم عرب أو فرنسيين، أم من جنس آخر. أفعال دنيئه تقشعر لها الأبدان وتستحي منها القلوب. السرقه، الهمجية، الغدروالأوساخ ترمى في كل مكان أمام كلِ الماره

ويا ويلك إن تكلمت أو قلت لهم، إنه حرام أو عيب عليكم، فستسمع كلام ما لم تسمعه طيلة حياتك، خاصة إن كانت إمرأه. عدم إحترام الجار. وإن أردتم أن تتأكدوا من كلامي، فقوموا بزيارة العمارات التي يقطنها العرب - بدون تعليق - قد قاموا بتخريب عمرات جديدة التي يقطنونها. أما عن الشرطة، فإنهم يحاولون دائما المساعدة، ولوببسمة أو كلمة معذِرةً أي Pardon. لا أستطيع أن أكتب لكم كل، فهذا يحتاج إلى وقت. أنشري ياشروق.

ورغم هذا تبقى حالات شادة عندهم نادرا ما تحدث أما نحن فتعودنا على هذا و أكثر منه وكلنا يعلم

ما اعجبني العائــد من الشقيقة مصر الذي تحدث عن جانب التعامل والتنفيذ والسرعة وكيفيات التعامل بين شرطتنا وشرطة الاشقاء ...فقال وشهد بان هناك فارق السماء عن الارض ..و هاهي الحقائق المخفية تسقط مرة اخرى لمن كان يكتمها ويتعمد شام شرطتنا المحترمة حقا..لكن نحن نحب اهانة بعضنا لان اسم الدولة يضعه البعض معيارا والحقيقة تقال والله والله صدق من قال ان ترتيب شرطتنا خامسة عالميا ليس بالمخطىء ...فيكفي التسيير الحديث للجموع ..ويكفي التعامل من المجرمين بطرق حديثة جدا ولعل اخر نجاح هو لشرطة مستغانم .الف شكر

هـــــل تعتبـــر الابواق التي ترسل تعاليقها عادة من الخارج وحتى من الداخل بخصوص رجال شرطتنا العظيمة ........وليس ذلك فحسب بل عندنا الشرطي من صار يتعرض لمثل هذه الوحشيات وليس العكس ...اعتبروا اعتبروا اعتبروا يا من تعطون الامثلة بفرنسا تاعكم ونحن نعرف حقيقتكم وعملكم هناك .......وحتى قيمتكم .....بوركتم يا رجال الجزائر العظماء يا شرطتنا الاجلاء ..... لا نجد تعاليق مرسلة من فرنسا ولا ندري سبب هذا الصمت ..وكيف تكون المعاملة مع الرجال ههههههههههههها

في بلادهم تحمل كل شئ...و اش داك عندهم...

من لم تعجبه فرنسا فليرجع لوطنه وتحيا الجزائر ياكلو الغلة ويسبو الملة

ان السود الذين ولدوا في الغرب هم العنصرية بحد ذاتها لا يحبون احدا لا يتعايشون حتى مع افارقة سود

لن ترضى عليك اليهود والنصاري حتى تتبع ملتهم ....... هل نسيتم هذا.... وقوله الحق
انشرء ياشروق

كي ماراكش في جنة ارجع لبلادك واش لي حكمك ....?الرزق كما هو في فرنسا كاين في بلادك ...ارجع لبلادك ولا تشكيباش تشكي فقط

الشرطة انتاع فرنسا مربييين و محترميين

كل أوروبا تعيش على ظهر افريقيا وليّه نعمتها .... لو كان كل مهاجر يعرف قيمة فضل بلده على أوروبا لما كان احتمل الرُّخس في سبيل العيش هناك ... ليأتي في فصل الصيف و يتباهي بكم لباس أو سيّارة لا يزال يسدّد اقساطها في البنوك الاوروبية .............. منكم لله أفسدتم شبابنا

لو كانت فرنسية الاصل لحكم على الشرطي بالاعدام

تحيا الكاميرا

العكس صحيح, لو الأفارقة يوقفون صادراتهم للمعادن سيأكلون بعضهم البعض وصراحة أموال الصادرات تذهب للجنرالات والوزراء أما الشعب ياكل بعضاه. بخصوص العنصرية موجودة ولكن اللوم علينا نحن نذهب إليهم راغبين ونمرغ أنوفنا في الأرض ليقبلوا بنا ونعلم أن أكثرهم يكرهوننا

باراك الله فيك اخي كفيت ووفيت

ليلة امس كنب كبتة تعليق عن الشرطة الفرنسية اي قبل هذه الحادثة انها الحقيقة الشرطة الفرنسية تستعمل العنف مع الاجانب و حتى مع الفرنسيين دون إستثناء و هل سمعتم كيف يدافعون عن شرطتهم رغم عنفهم و نحن في الجزائر يتم الاعتداء على الشرطي من طرف مسبوق قضائيا اي مجرم و لما تحاول الشرطة إقافه تتهم بالحقرة و الضلم و يخرج الناس لحرق العجلات و قطع الطريق و هم يعرفون أن الشاب هو الضالم و هو من يعتدي على جرانهم و أخواتهم و أملاكهم و تجدهم يدافعون عنه و في الاخير الشرطي من يدفع الثمن ككبش الفداء العيب فينا نحن

نعم هذه هي الحقيقة المرة و ما خفى أعظم ربي يسترنا ٩٠ بالماءة من الشرطة الفرنسية عنصريين

vous pensez que nous sommes au paradis ici
desole j ai pas un clavier arabe sinon c est l arabe que je prefere merci

شرطة عنصرية دما ولحما انه التمييز العنصري المطبق على العرب الافارقة حيث الشعب الفرنسي 99في المئة وارداته ومعيشته تأتي من افريقيا ياحثالة الدنيا تأكلون الغلة وتسفون الملة والله ثم والله لو اتفقت افريقيا بوقف جميع صادراتها الى فرنسا من معادن باطنية والبن والاخشاب وخيراتها الزراعية لأكلوا بعضهم بعضا من شدة الجوع والتنقل من مكان الى مكان وتنتشر بينهم الافات الاجتماعية كالقتل والسرقة والنهب لان حياة الفرنسيين تأتي من المستعمرات /هل يوجد في اراضي الفرنسية حقول بترول والغاز الطبيعي ل60مليون نسمة ابدا

لو حدث هذا الامر عندنا لاقام الغرب الدنيا ولم يقعدوها.ونعتونا بالتخلف والهمجية.اما هم فحالة شذة بالطبع الشاذ لا يقاس عليه