السلطات تتراجع عن غلق كنيسة أوزلاڤن في بجاية

هده الكنيسة يجب أن تغلق بإسم القانون ، فلا مجال هنا “ للتعايش بين الأديان”أو “لا إكراه في الدين“، القانون يطبق على الجميع
وللدين يقولون أن الغرب يتسامح مع بناء المساجد فهو واهم ، ويكفي لسكان الحي في بلاد الغرب أن يبعثوا إستمارة ، أو أن يبعثوا مندسين ليركنوا سيارتهم عند أبواب الجيران ، على أساس أنهم مصلين ،فيغلق المسجد، وهؤلاء الغجر يجب أن يحترموا القانون وعلى سيف الحجاج أن يطالهم.

خشن على مينوش كما يقال

أنا كمسلم أومن بقول الله تعالى: لكم دينكم و لي دين. الاسلام دين تسامح لا يمكننا اكراه أي كان على دين الاسلام. لو شاء الله لجعل كل بني ادم مسلمين لكنه لم يفعل. لقد ترك لنا حرية المعتقد. هل نحن نعرف أحسن منه سبحانه؟ كفى تشويها لديننا الحنيف. نحن بشر فقط.

إلى جزائري حر ؟
ورينا وين راهي النعمه هاذي باه أنشاركو امعاك حمد الله بدل من السب و الكفر يوميا لعشرات المراة في أتجاه الله

خاصنا غير الهم // الإسلاميون والإمساحيون يتنافسون كالبراغيث على رؤس أيتام الفكر والوعي الإنساني والحضاري السليم من الجزائيين ( أنشالاه كيننتاخبو رئيس جزائري نظيف وشريف سيشرع المخلصين من أبناء الجزائر عن طريق تشريع نصوص قانونية تمنع الإسلاميين والإمساحيين المتطرفين المتواجدين بالجزائر من الزواج بالإناث الجزائيات الشريفات وبمساعدة أبنائه في الجيش بقيادة عمي الصالح القيام إنشاء مدينة دينية رقانية عصرية تتوفر على كل شروط الحياة على شكل الفاتيكال يجمع فيها أفراد الفئتين * إسلامي ومستمسح * من الثاليين المرضى نفسيا وجنسيا من ععصابة النهب والمتاجرين بالدين والكوكايين ( أويتهنى الفرطاس من حكان الراس )

لا إكراه في الدين .

نتوما تلحقو ولاد سيدنا عيسى عليه السلام ، في معايير البناء هههه

لا أحد يتجرأ و يقول مايفعله الزواف أولاد فرنسا في الجزاءر حتى الشروق لاتنشر تعليقاتي مع أن الحقيقة ضاهرة للعيان.. الذين يرفعون علم المخنثين بدل علم الشهداء و يصفرون على النشيد الوطني الجزائري ويعبدون المعطوبة. والذين يأمنون بفرنسا أما لهم . ليس لهم ولاء للجزائر . الكل عارف الحقيقة ولكن للأسف الشديد الكل خاءف لأن الزواف هم من يتحكم في مفاصل الدولة

Chacun de nous dois avoir le chois de croire ou de ne pas croire. je soutiens tous les fidels quellle que soit leurs religion.

للمعلق 1 : في التسعينات مساجد دمرت على مصليها، بلد علماني.. لأن فيها يخطط لاغتيال المثقفين وفيها يخطط لتفجير القنابل وتفخيخ السيارات واختطاف بنات الناس أمام مرأى الاباء والأمهات ... الخ أي تحولت الى بؤر لاجتماعات أعداء الحياة الذين أعلنوا سياسة الأرض المحروقة على الجزائريين والجزائريات

على المكلفين المعماريين والإدارة غلق الكنيسة حتى تتوفر على مايلي
أبواب النجدة ،مصابيح النجدة، قارورات إطفاء . مداخل للقصر ، باركينغ ، مراحيض نساء ورجال مع إضافة مراحيض للمعوقين و التسخين ..
حتى نحافظ على حياة الجزائريين ولا نقع في كارثة ملعب 20أوت
كما نطالب من هؤلاء الجزائريين بأن يفرضو على الدولة إنجاز كنائس مطابقة لموصفات البناء

للمعلق 1 : في التسعينات مساجد دمرت على مصليها، بلد علماني.. لأن فيها يخطط لاغتيال المثقفين وفيها يخطط لتفجير القنابل وتفخيخ السيارات واختطاف بنات الناس أمام مرأى الاباء والأمهات ... الخ أي تحولت الى بؤر لاجتماعات أعداء الحياة الذين أعلنوا سياسة الأرض المحروقة على الجزائريين والجزائريات

و هل هناك معايير في بناء المساجد ،لماذا لا تسحب التراخيص من الزوايا و الفرق الضالةو المراقد، التي تنشر الخرافات و الشعوذه و الشرك بالله هم اشد خطر من الصهاينه، لماذا الكيل بمكيالين؟؟؟؟

القضية ليست قضية تسامح، فالتسامح من الدين الإسلامي ، ولا إكراه في الدين ، لكن هؤلاء يحاولون خلق طبقة مسيحية في الجزائر تابعة إيديولوجيا لدولة معينة أو للغرب بصفة عامة. بالتالي يستخدمونها في أمور سياسية وقلائل ، مثلما فعلوا في لبنان، وفي إفريقيا بسياسة التبشير، ويستعملون المال والإغراء بشتى الوسائل.
ثم صنعوا حروبا أهلية في نيجيريا ..الخ
الحل بالطبع هو تطويقهم والعثور على هؤلاء "المبشرين- المضللين"
كذلك يكمن الحل فكريا، في توجيه أفضل الأئمة والدعاة الى تلك المناطق، وزيادة بناء المساجد، ومحاولة جعل الإمام والمفكر الإسلامي يصل لقضايا الناس ومشاكلهم. أي أن تكون هناك الكثير من الأمور العملية.

الحمد لله على نعمة الاسلام

هل تعلمون لماذا يعتنق هؤلاء الغجر المسيخية فقط كرها للعرب و للعربية وليس كرها للاسلام هم يعتقدون انهم افضل من العرب و ان العرب احتلوهم وووو لكن الواقع المر انهم من غجر اوروبا البلغار
لست اعمم لكن هذه الفئة من كارهي العرب والعربية اما غجر واما يهود اصولهم قديمة ضاربة الى التيه
اما البقية فهم اما اشراف من ال البيت الرحمانيين او بربر حقيقيين وهم يحبون العرب وجزائريون اصليون

في التسعينات مساجد دمرت على مصليها، بلد علماني.

اذا كانت هذه الكنيسة لا تمتلك ترخيص فعلى السلطات غلقها وتطبيق القوانين عليها لكن للنزاهة لا يمكن المقارنة بين الحصول على ترخيص لبناء مسجد في اروبا لأن ذلك أمر هين لا يتطلب الا بعض الدقائق على مستوى بلدية الاقليم في حين الحصول على ترخيص بناء كنيسة في الجزائر أقرب الى المستحيل منه الى الممكن

مع الإشارة أن الكنيسة المذكورة ليست إلا مستودع يقع بالطابق الأرضي
إذا هؤلاء الجزائريين معرضون للخطـــر لأن البناية لا تتوفر على شهادة المطابقة
يجب على المسؤولين المعماريين شرط توفير
أبواب النجدة ، مصابيح النجدة ،قارورات إطفاء ،مدخل للقصر ، مراحيض ، باركينغ، .......
دون ذلك تغلق لسنا في حاجة لأرواح جزائرية أخرى

ولما يحدث طاريء كارثي مثل الذي حدث بملعب 20أوت تخرج علينا نعيمة صالحي وأشقائها والمنخريطين بمذهبها بالسخافة المعروفة في ثقافتها وهويتها و....

المشكل أن في الدول المتطورة كل من يريد فتح مكان للعبادة يسري عليه نفس القانون مهما كان إنتمائه الديني أما في الدول الإسلامية والمتخلفة التي لا تحترم شعوبها وتعتبرها مجرد قطعان ماشية فهناك قانونان قانون للمسلمين التراخيص فيه سهلة يعطوهالك بلا ما تحب،وقانون لغير المسلمين التراخيص فيه مستحيلة لأنك بالنسبة لهم وحسب طريقة تفكيرهم المتخلفة كافر وعميل للكفار الحقودين ولوكان كانت الدنيا دنيا ما كانتش فيها إتفاقيات للأمم المتحدة لطبقنا عليك حد الردة أي القتل كما قال رسولكم''من بدل دينه فاقتلوه''عقلية القطيع و حابين تبنيو جمهورية ثانية قوية وعادلة لشعبها!!!ياو قييييييييو

هذا تحدي لله الواحد القهار
من يؤمنون بالثالوث"la trinité" فهومشرك بالله نفس ما كان عليه أجدادهم لعبادة التمساح (أما amma ألهةالفلاحة) و التيس (أكشود رمز الشيطان) و يحتفلون ببانغو فسيلي
كان جند الفاتحين عندما يقومون بالبحث عن اماكن الشرك وعبادة "أكشود" التيس (عنز) رمز الشيطان في ذلك الوقت.
يسألهم قادتهم أما زيغ هنا؟ أي هل يوجد اماكن الشرك واهله هنا
فكانوا يردون عليهم: نعم تم الزيغ هنا. أي كان هذا مكان لعبادة الشيطان وشرك بالله.
فأعتبرالكبيليين غجر بلغاريا ذلك انها تسمية لهم ب"امازيغ" و "تمازيغ"
لكونهم كانوا يجهلون اللغة العربية آنذاك.